تكشفت لـ «مكة» معلومات جديدة حيال الأهداف التي كانت تنوي شبكة داعش الإرهابية المؤلفة من ثلاث خلايا عنقودية، تنفيذها داخل السعودية، في وقت أعادت الشبكة ذاتها الأسماء الحركية إلى الواجهة من جديد، متبعة ذات أسلوب تنظيم القاعدة، والذي كان يتخفى عناصره تحت العديد من الأسماء الحركية بهدف إحاطة هوياتهم بالسرية.
وطبقا للمعلومات فإن المقبوض على خالد مشعل العتيبي المكنى بـ «أبومشعل»، خطط لاستهداف مقر المباحث العامة في محافظة عفيف، حيث تواصل في سبيل ذلك مع منسق العمليات الموجود في سوريا عن طريق «التليجرام»، وعمل على نقل أموال وذخائر من الرياض إلى الطائف بتكليف من الأخير.
ومن ضمن الأهداف التي كانت تخطط شبكة داعش الإرهابية المؤلفة من 17 عنصرا بينهم امرأة، لتنفيذها، مواقع دينية في كل من صفوى والمدينة المنورة.
وتشير المعلومات إلى أن المكلفين بعمليات التخطيط لاستهداف المواقع الدينية، هما: عبدالله الشمري (أبوإبراهيم)، وخالد المالك، حيث عمل الأول على تحديد مواقع دينية في مدينة صفوى بالمنطقة الشرقية، وتم تمريرها للعنصرين أحمد عسيري (أبو عبدالعزيز)، وعبدالرحمن المري (أبوالقاسم)، فيما تركزت مهمة الثاني على تصوير ورصد موقع ديني في المدينة المنورة وإرساله إلى تنظيم داعش في سوريا.
المعلومات ذاتها، تتحدث عن أن تنظيم داعش في الداخل كان متواريا في مدينة جدة (المدينة الساحلية على البحر الأحمر)، وأنه كان يحتاج إلى الدعم، حيث تم تكليف المقبوض عليه خالد المالك في مهمة نقل 560 ألف ريال من القصيم إلى الساحل الغربي.
عنصر الخلية الإرهابية عبدالرحمن فارس المري، تفيد المعلومات، أنه هو من نقل انتحاري مسجد العنود (خالد الشمري) من الرياض إلى الدمام لتنفيذ العملية، وهو من نقل كذلك الإرهابي شجاع الدوسري من الرياض إلى الشرقية لتنفيذ الهجوم المسلح الذي تعرض له مسجد الحيدرية في سيهات، وقتل فيه.
أما فيما يخص الدور الذي لعبه المصري عمر الزغبي المكنى بـ «لواء العز»، والذي تشير المعلومات إلى أنه كان ملتحقا بحلقة تحفيظ القرآن في جامع الراجحي، فقد عمد إلى إلصاق عبوة ناسفة في سيارة أحد رجال الأمن عند مسجد الراجحي، ولكنها لم تنفجر، وساعده في ذلك عبدالرحمن المري المكنى بـ «أبوالقاسم»، والأخير أثبتت التحقيقات بأنه هو المتورط في وضع لاصق في سيارة أحد رجال الأمن في حي العزيزية بالرياض.
ولعب عنصر الشبكة الإرهابية، حمد الموسى، 3 أدوار رئيسة، تمثلت بـ «رصد مجموعة من المساجد لتفجيرها، وإرسال صورها وإحداثياتها إلى تنظيم داعش في سوريا»، «التخطيط لاغتيال أحد الشيعة»، «تحديد مقر الحرس الوطني بالأحساء ورصد الضباط لاغتيالهم».
أبرز كنى عناصر خلايا داعش العنقودية؟
1 عبدالله الشمري أبو إبراهيم
2 أحمد عسيري أبو عبدالعزيز
3 عبدالرحمن المري أبو القاسم
4 عمر الزغبي لواء العز
5 محمد الأحمري أبو القعقاع + أبو صالح
جديد الأهداف.. تعرف عليها؟
1 مباحث عفيف.
2 مواقع دينية في صفوى.
3 موقع ديني في المدينة المنورة.
4 سيارة أحد رجال الأمن أمام جامع الراجحي في الرياض.
5 التخطيط لاغتيال شخصية شيعية.
وطبقا للمعلومات فإن المقبوض على خالد مشعل العتيبي المكنى بـ «أبومشعل»، خطط لاستهداف مقر المباحث العامة في محافظة عفيف، حيث تواصل في سبيل ذلك مع منسق العمليات الموجود في سوريا عن طريق «التليجرام»، وعمل على نقل أموال وذخائر من الرياض إلى الطائف بتكليف من الأخير.
ومن ضمن الأهداف التي كانت تخطط شبكة داعش الإرهابية المؤلفة من 17 عنصرا بينهم امرأة، لتنفيذها، مواقع دينية في كل من صفوى والمدينة المنورة.
وتشير المعلومات إلى أن المكلفين بعمليات التخطيط لاستهداف المواقع الدينية، هما: عبدالله الشمري (أبوإبراهيم)، وخالد المالك، حيث عمل الأول على تحديد مواقع دينية في مدينة صفوى بالمنطقة الشرقية، وتم تمريرها للعنصرين أحمد عسيري (أبو عبدالعزيز)، وعبدالرحمن المري (أبوالقاسم)، فيما تركزت مهمة الثاني على تصوير ورصد موقع ديني في المدينة المنورة وإرساله إلى تنظيم داعش في سوريا.
المعلومات ذاتها، تتحدث عن أن تنظيم داعش في الداخل كان متواريا في مدينة جدة (المدينة الساحلية على البحر الأحمر)، وأنه كان يحتاج إلى الدعم، حيث تم تكليف المقبوض عليه خالد المالك في مهمة نقل 560 ألف ريال من القصيم إلى الساحل الغربي.
عنصر الخلية الإرهابية عبدالرحمن فارس المري، تفيد المعلومات، أنه هو من نقل انتحاري مسجد العنود (خالد الشمري) من الرياض إلى الدمام لتنفيذ العملية، وهو من نقل كذلك الإرهابي شجاع الدوسري من الرياض إلى الشرقية لتنفيذ الهجوم المسلح الذي تعرض له مسجد الحيدرية في سيهات، وقتل فيه.
أما فيما يخص الدور الذي لعبه المصري عمر الزغبي المكنى بـ «لواء العز»، والذي تشير المعلومات إلى أنه كان ملتحقا بحلقة تحفيظ القرآن في جامع الراجحي، فقد عمد إلى إلصاق عبوة ناسفة في سيارة أحد رجال الأمن عند مسجد الراجحي، ولكنها لم تنفجر، وساعده في ذلك عبدالرحمن المري المكنى بـ «أبوالقاسم»، والأخير أثبتت التحقيقات بأنه هو المتورط في وضع لاصق في سيارة أحد رجال الأمن في حي العزيزية بالرياض.
ولعب عنصر الشبكة الإرهابية، حمد الموسى، 3 أدوار رئيسة، تمثلت بـ «رصد مجموعة من المساجد لتفجيرها، وإرسال صورها وإحداثياتها إلى تنظيم داعش في سوريا»، «التخطيط لاغتيال أحد الشيعة»، «تحديد مقر الحرس الوطني بالأحساء ورصد الضباط لاغتيالهم».
أبرز كنى عناصر خلايا داعش العنقودية؟
1 عبدالله الشمري أبو إبراهيم
2 أحمد عسيري أبو عبدالعزيز
3 عبدالرحمن المري أبو القاسم
4 عمر الزغبي لواء العز
5 محمد الأحمري أبو القعقاع + أبو صالح
جديد الأهداف.. تعرف عليها؟
1 مباحث عفيف.
2 مواقع دينية في صفوى.
3 موقع ديني في المدينة المنورة.
4 سيارة أحد رجال الأمن أمام جامع الراجحي في الرياض.
5 التخطيط لاغتيال شخصية شيعية.
الأكثر قراءة
ضمن فعاليات "موسم الرياض" ...مهرجان الكلاب يعود بعد نجاح كبير في العام الماضي
ورشة بمكه لتعزيز الرفق بالحيوان ورصد انتهاكات تربيتها
( أشرقت ) تقدم مبادرتها لخدمة ضيوف الرحمن في منتدى ريادة الأعمال
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية نظّم (ملتقى لغة الطفل)، بالتزامن مع اليوم العالمي للطفل
64 طالباً وطالبة من 16 إدارة تعليمية يتنافسون على لقب #فرسان_التعليم في موسمه الثالث
توقيع مذكرة تفاهم بين الهيئة السعودية للسياحة وهيئة تطوير منطقة حائل لتعزيز مكانة المنطقة كوجهة سياحية فريدة