34 ناديا ترفيهيا تحتوي الطلاب صيفا في مكة
رقم
رقم
الثلاثاء - 24 مايو 2016
Tue - 24 May 2016
طلاب في ناد صيفي سابق (مكة)
اعتمدت وزارة التعليم 19 ناديا موسميا و15 ناديا للحي بمنطقة مكة المكرمة، إلى جانب اعتماد ثلاثة أعضاء إضافيين داعمين للفريق التنفيذي، وذلك ضمن إطار مشروع «إجازتي صيف سعيد ووقت مفيد» ضمن فعاليات ترفيهية شيقة وجاذبة تقدم من خلال أربعة مسارات منوعة في ضوء رؤية المملكة 2030، تشمل المسار الترفيهي، المسار السياحي، المسار الوظيفي، المسار التطوعي.
ويستهدف مشروع إجازتي الطلبة والطالبات بمختلف مراحلهم العمرية ومساراتهم التعليمية (التعليم العام، التعليم الجامعي، وغيرهم من الطلبة الملتحقين بالمسارات التعليمية والتقنية)، إضافة إلى تشجيع مشاركة الناشئة والشباب وأسرهم من مختلف الشرائح المجتمعية.
ويأتي البرنامج امتدادا لجهود وزارة التعليم للإسهام في رعاية الطلاب أثناء إجازة نهاية العام الدراسي ويهدف إلى ترسيخ المبادئ الإسلامية وقيم الانتماء الوطني وتعزيز الوحدة الوطنية بين أفراد المجتمع.
وأكد مدير تعليم منطقة مكة المكرمة محمد الحارثي أن الإدارة ستسخر إمكاناتها لتفعيل مثل هذه البرامج التربوية الهادفة لتسهم في إثراء الأنشطة غير الصفية وتنمية المهارات القيادية لدى الطلبة.
وأشار إلى أن هذه البرامج سيكون لها الدور الفاعل في تنمية القيم والاتجاهات الصحيحة لدى الطلبة وحمايتهم فكريا، وتوفير فعاليات ترفيهية جاذبة للطلبة بمختلف مراحلهم العمرية وبناء المهارات الرئيسة لمتطلبات سوق العمل في المجال المهني والحرفي والتعريف بالمعالم التاريخية والحضارية بما يعزز الاتجاهات الإيجابية للسياحة الوطنية وتنمية قيم التطوع والمسؤولية الاجتماعية ومهاراتها التطبيقية من خلال المشاركة في المشروعات والمبادرات المجتمعية المقننة.
ويستهدف مشروع إجازتي الطلبة والطالبات بمختلف مراحلهم العمرية ومساراتهم التعليمية (التعليم العام، التعليم الجامعي، وغيرهم من الطلبة الملتحقين بالمسارات التعليمية والتقنية)، إضافة إلى تشجيع مشاركة الناشئة والشباب وأسرهم من مختلف الشرائح المجتمعية.
ويأتي البرنامج امتدادا لجهود وزارة التعليم للإسهام في رعاية الطلاب أثناء إجازة نهاية العام الدراسي ويهدف إلى ترسيخ المبادئ الإسلامية وقيم الانتماء الوطني وتعزيز الوحدة الوطنية بين أفراد المجتمع.
وأكد مدير تعليم منطقة مكة المكرمة محمد الحارثي أن الإدارة ستسخر إمكاناتها لتفعيل مثل هذه البرامج التربوية الهادفة لتسهم في إثراء الأنشطة غير الصفية وتنمية المهارات القيادية لدى الطلبة.
وأشار إلى أن هذه البرامج سيكون لها الدور الفاعل في تنمية القيم والاتجاهات الصحيحة لدى الطلبة وحمايتهم فكريا، وتوفير فعاليات ترفيهية جاذبة للطلبة بمختلف مراحلهم العمرية وبناء المهارات الرئيسة لمتطلبات سوق العمل في المجال المهني والحرفي والتعريف بالمعالم التاريخية والحضارية بما يعزز الاتجاهات الإيجابية للسياحة الوطنية وتنمية قيم التطوع والمسؤولية الاجتماعية ومهاراتها التطبيقية من خلال المشاركة في المشروعات والمبادرات المجتمعية المقننة.
