عوان للأنام يفوز بمسابقة أخلاق للأفلام القصيرة
السبت - 07 مايو 2016
Sat - 07 May 2016
أعلنت لجنة تحكيم مسابقة أخلاق للأفلام القصيرة، التي نظمها كرسي الأمير نايف بن عبدالعزيز للقيم في حفل ختام مهرجان المسابقة الذي امتد لثلاثة أيام في مركز الملك فيصل للمؤتمرات عن أسماء الفائزين في فئاتها الثلاث.
وأوصت اللجنة بتعميم وتوسيع نطاق المسابقة لتشمل الجامعات السعودية والخليجية والعربية في الأعوام المقبلة، واقترحت تخصيص ورشة لصناعة الفيلم لمساعدة الطلاب والطالبات على تنمية مهاراتهم وتجاربهم السينمائية.
وتسلم صناع الأفلام الفائزة مكافآتهم النقدية ودروعا تذكارية من وكيل الجامعة الدكتور عبدالله مهرجي نيابة عن مدير جامعة الملك عبدالعزيز.
وفي الشق النسائي كرمت الدكتورة عزيزة الطيب المشاركات الفائزات، كما ألقى عميد معهد الدراسات العليا التربوية، المشرف على الكرسي الدكتور سعيد الأفندي كلمة قال فيها إن هذه المساهمة تأتي امتدادا لخمسين عاما من تاريخ دعم القيم الأخلاقية منذ إنشاء جامعة الملك عبدالعزيز.
وأضاف أن مسابقة أخلاق للأفلام القصيرة أفسحت المجال للشباب ليختاروا المواضيع المتصلة بقضايا المجتمع الراهنة، ويقدموها عبر معالجة درامية بالصوت والصورة. وأشار إلى أن الأفلام المقدمة أظهرت أن الطلبة والشباب السعودي يمتلكون طاقات وقدرات فنية لا يستهان بها، وهي تحتاج للرعاية والتشجيع.
وأكد الأفندي أن الكرسي أطلق المسابقة لاستخدام التقنيات السينمائية في تحقيق أهدافه المتمثلة في نشر وتعزيز القيم الأخلاقية، وإفساح المجال للشباب السعودي كي يستغل طاقاته في أعمال مفيدة له وللمجتمع، وتنمي موهبته وتحصنه من الوقوع في هوة الفراغ التي قد تزلق بعضهم نحو المخدرات والانحراف والأعمال الإجرامية.
وأوصت اللجنة بتعميم وتوسيع نطاق المسابقة لتشمل الجامعات السعودية والخليجية والعربية في الأعوام المقبلة، واقترحت تخصيص ورشة لصناعة الفيلم لمساعدة الطلاب والطالبات على تنمية مهاراتهم وتجاربهم السينمائية.
وتسلم صناع الأفلام الفائزة مكافآتهم النقدية ودروعا تذكارية من وكيل الجامعة الدكتور عبدالله مهرجي نيابة عن مدير جامعة الملك عبدالعزيز.
وفي الشق النسائي كرمت الدكتورة عزيزة الطيب المشاركات الفائزات، كما ألقى عميد معهد الدراسات العليا التربوية، المشرف على الكرسي الدكتور سعيد الأفندي كلمة قال فيها إن هذه المساهمة تأتي امتدادا لخمسين عاما من تاريخ دعم القيم الأخلاقية منذ إنشاء جامعة الملك عبدالعزيز.
وأضاف أن مسابقة أخلاق للأفلام القصيرة أفسحت المجال للشباب ليختاروا المواضيع المتصلة بقضايا المجتمع الراهنة، ويقدموها عبر معالجة درامية بالصوت والصورة. وأشار إلى أن الأفلام المقدمة أظهرت أن الطلبة والشباب السعودي يمتلكون طاقات وقدرات فنية لا يستهان بها، وهي تحتاج للرعاية والتشجيع.
وأكد الأفندي أن الكرسي أطلق المسابقة لاستخدام التقنيات السينمائية في تحقيق أهدافه المتمثلة في نشر وتعزيز القيم الأخلاقية، وإفساح المجال للشباب السعودي كي يستغل طاقاته في أعمال مفيدة له وللمجتمع، وتنمي موهبته وتحصنه من الوقوع في هوة الفراغ التي قد تزلق بعضهم نحو المخدرات والانحراف والأعمال الإجرامية.
