منح المحولين من الوظائف الإدارية للتعليمية فرصة تعديل الترشح
الاثنين - 25 يونيو 2018
Mon - 25 Jun 2018
مبارك العصيمي
أتاحت وزارة التعليم للمحولين من الوظائف الإدارية إلى الوظائف التعليمية فرصة العدول عن الترشيح للراغبين في ذلك.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم الوزارة مبارك العصيمي عبر حسابه في تويتر أن الفرصة ستستمر حتى 15 شوال الحالي، وذلك بمراجعة إدارات شؤون المعلمين بإدارات التعليم وتعبئة النموذج الخاص.
وكانت التعليم أعلنت في وقت سابق عن إتاحة خدمة طلب التحويل من الكادر الإداري إلى التعليمي، عبر نظام "فارس".
وبينت أنه سيجري الاختيار والتوجيه حسب الاحتياج، مؤكدة أن من أهم شروط التحويل أن تنطبق على المتقدم شروط شغل الوظائف التعليمية.
وطبقا لمعلومات حصلت عليها "مكة" فإن الوزارة وجهت تعميما لجميع إدارات التعليم لتكليف جميع المشاركين والمشاركات لحضور اللقاء التعريفي الخاص بمنتدى المعلمين الدولي.
وسيكون موعد الملتقى التعريفي للمشاركين في المنتدى الاثنين 25 شوال الحالي بمقر مسرح الوزارة من الـ8 صباحا حتى 2 ظهرا.
يشار إلى أن المنتدى يهدف لتبادل الخبرات التعليمية، والممارسات التربوية بين المعلمين والمعلمات السعوديين ونظرائهم الدوليين لتنمية مهاراتهم في أساليب إدارة الصف، ومساعدتهم على فهم دورهم في البيئة الصفية، ورفع مستوى قدراتهم في الاتصال والتواصل للانتقال بالعملية الاتصالية في التعليم من المعلم للطالب كمتطلب لفهم مهارات القرن الحادي والعشرين.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم الوزارة مبارك العصيمي عبر حسابه في تويتر أن الفرصة ستستمر حتى 15 شوال الحالي، وذلك بمراجعة إدارات شؤون المعلمين بإدارات التعليم وتعبئة النموذج الخاص.
وكانت التعليم أعلنت في وقت سابق عن إتاحة خدمة طلب التحويل من الكادر الإداري إلى التعليمي، عبر نظام "فارس".
وبينت أنه سيجري الاختيار والتوجيه حسب الاحتياج، مؤكدة أن من أهم شروط التحويل أن تنطبق على المتقدم شروط شغل الوظائف التعليمية.
وطبقا لمعلومات حصلت عليها "مكة" فإن الوزارة وجهت تعميما لجميع إدارات التعليم لتكليف جميع المشاركين والمشاركات لحضور اللقاء التعريفي الخاص بمنتدى المعلمين الدولي.
وسيكون موعد الملتقى التعريفي للمشاركين في المنتدى الاثنين 25 شوال الحالي بمقر مسرح الوزارة من الـ8 صباحا حتى 2 ظهرا.
يشار إلى أن المنتدى يهدف لتبادل الخبرات التعليمية، والممارسات التربوية بين المعلمين والمعلمات السعوديين ونظرائهم الدوليين لتنمية مهاراتهم في أساليب إدارة الصف، ومساعدتهم على فهم دورهم في البيئة الصفية، ورفع مستوى قدراتهم في الاتصال والتواصل للانتقال بالعملية الاتصالية في التعليم من المعلم للطالب كمتطلب لفهم مهارات القرن الحادي والعشرين.
