الأخضر يستهدف اقتحام ذاكرة المونديال بوداع مميز
الاثنين - 25 يونيو 2018
Mon - 25 Jun 2018
جانب من استعدادات الأخضر لمواجهة مصر (الاتحاد السعودي)
يتقاسم المنتخب السعودي ونظيره المصري هدف ترك ذكرى جيدة في كأس العالم الحالية بروسيا عندما يلتقيان في الخامسة من مساء اليوم على ملعب فولجوجراد في مباراة تحصيل حاصل ضمن الجولة الثالثة والأخيرة من مباريات الدور الأول.
وتأكد خروج المنتخبين من الدور الأول بعد أن خسر الأخضر أمام روسيا 0-5، وأمام الأوروجواي 0-1، بينما خسر المنتخب المصري أمام الأوروجواي 0-1، وأمام روسيا 1- 3.
ويسعى كل من المنتخبين إلى تخفيف خيبة آمال جماهيره والخروج بنتيجة إيجابية قبل وداع المونديال.
وربما يكون مستقبل المدير الفني للأخضر، الأرجنتيني خوان أنطونيو بيتزي، على المحك، خاصة بعد الهزيمة الثقيلة بخماسية نظيفة في المباراة الافتتاحية أمام روسيا.
وتلقى المنتخب السعودي بذلك الهزيمة في آخر 5 مباريات له، بما فيها مبارياته الودية التي سبقت المونديال أمام إيطاليا وبيرو وألمانيا، وقد برر بيتزي ذلك بافتقاد الفريق الفاعلية عند مرمى المنافس رغم استحواذه على الكرة بنسبة مرضية.
وبعد الهزيمة الثقيلة في مباراة الافتتاح، تطور أداء الأخضر بشكل واضح في المباراة الثانية أمام الأوروجواي، وقال بيتزي إن الفريق بات يتحرك في الاتجاه الصحيح.
وأضاف «أود أن يشعر السعوديون بالفخر إزاء الطاقة التي نبذلها في المباريات، سنخوض المباراة المقبلة أمام مصر بنفس الروح والجدية وبدرجة عالية من الاحترافية».
وسبق للمنتخبين المصري والسعودي أن التقيا مرة واحدة سابقة في البطولات التابعة للاتحاد الدولي (فيفا) وكان ذلك في كأس القارات عام 1999، حيث فاز الأخضر 5-1.
وأبدى بيتزي رغبة في الاستمرار مع المنتخب السعودي من أجل تحقيق طموح المنتخب في كأس آسيا 2019 التي تحتضنها الإمارات بين الخامس من يناير والأول من فبراير.
في المقابل، لم يجد مدرب الفراعنة، الأرجنتيني هيكتور كوبر مبررا سوى غياب صلاح عن تدريبات الفريق الأخيرة قبل المونديال بسبب الإصابة.
وقال كوبر إنه رغم تعافي صلاح من وجهة النظر الطبية، فربما أدى غيابه عن التدريبات المكثفة خلال الأسابيع الأخيرة إلى تراجع قدراته البدنية بشكل عام.
وقد أبدى المدرب إصرارا على تحقيق نتيجة إيجابية قائلا «سنحاول إنهاء مشوارنا في المونديال بأفضل طريقة ممكنة».
وتأكد خروج المنتخبين من الدور الأول بعد أن خسر الأخضر أمام روسيا 0-5، وأمام الأوروجواي 0-1، بينما خسر المنتخب المصري أمام الأوروجواي 0-1، وأمام روسيا 1- 3.
ويسعى كل من المنتخبين إلى تخفيف خيبة آمال جماهيره والخروج بنتيجة إيجابية قبل وداع المونديال.
وربما يكون مستقبل المدير الفني للأخضر، الأرجنتيني خوان أنطونيو بيتزي، على المحك، خاصة بعد الهزيمة الثقيلة بخماسية نظيفة في المباراة الافتتاحية أمام روسيا.
وتلقى المنتخب السعودي بذلك الهزيمة في آخر 5 مباريات له، بما فيها مبارياته الودية التي سبقت المونديال أمام إيطاليا وبيرو وألمانيا، وقد برر بيتزي ذلك بافتقاد الفريق الفاعلية عند مرمى المنافس رغم استحواذه على الكرة بنسبة مرضية.
وبعد الهزيمة الثقيلة في مباراة الافتتاح، تطور أداء الأخضر بشكل واضح في المباراة الثانية أمام الأوروجواي، وقال بيتزي إن الفريق بات يتحرك في الاتجاه الصحيح.
وأضاف «أود أن يشعر السعوديون بالفخر إزاء الطاقة التي نبذلها في المباريات، سنخوض المباراة المقبلة أمام مصر بنفس الروح والجدية وبدرجة عالية من الاحترافية».
وسبق للمنتخبين المصري والسعودي أن التقيا مرة واحدة سابقة في البطولات التابعة للاتحاد الدولي (فيفا) وكان ذلك في كأس القارات عام 1999، حيث فاز الأخضر 5-1.
وأبدى بيتزي رغبة في الاستمرار مع المنتخب السعودي من أجل تحقيق طموح المنتخب في كأس آسيا 2019 التي تحتضنها الإمارات بين الخامس من يناير والأول من فبراير.
في المقابل، لم يجد مدرب الفراعنة، الأرجنتيني هيكتور كوبر مبررا سوى غياب صلاح عن تدريبات الفريق الأخيرة قبل المونديال بسبب الإصابة.
وقال كوبر إنه رغم تعافي صلاح من وجهة النظر الطبية، فربما أدى غيابه عن التدريبات المكثفة خلال الأسابيع الأخيرة إلى تراجع قدراته البدنية بشكل عام.
وقد أبدى المدرب إصرارا على تحقيق نتيجة إيجابية قائلا «سنحاول إنهاء مشوارنا في المونديال بأفضل طريقة ممكنة».
