مراقبون دوليون لرصد سير الانتخابات العراقية
الجمعة - 04 مايو 2018
Fri - 04 May 2018
صرح الناطق الإعلامي باسم المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق عزيز الخيكاني أمس أن المفوضية وجهت الدعوات إلى عدد كبير من المنظمات الدولية والعربية للمشاركة في مراقبة سير الانتخابات العامة البرلمانية، والتي ستجرى في العراق في الشهر الحالي.
وقال «إن المفوضية وجهت دعوات لمنظمات دولية من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والجامعة العربية وسفراء الدول المعتمدين في العراق وشخصيات ومنظمات معنية بشؤون الانتخابات ومراقبين محليين للمشاركة في مراقبة سير العملية الانتخابية التي سيشهدها العراق في الـ12 من الشهر الحالي لانتخاب برلمان عراقي جديد».
وأضاف «لا يوجد لدينا عدد محدد لحضور المراقبين، والمفوضية ستعقد الثلاثاء المقبل مؤتمرا حول الموضوع لشرح تفاصيل مهمة المراقبين الأجانب ودورهم في مراقبة سير الانتخابات، والاستفادة من تقاريرهم لتصحيح مسارات العملية الانتخابية».
ومن المنتظر أن يتوجه في الساعة السابعة من صباح الـ12 من الشهر الحالي أكثر من 24 مليونا و200 ألف ناخب عراقي إلى صناديق الاقتراع لانتخاب برلمان عراقي جديد مكون من 329 نائبا من أصل 6960 مرشحا متنافسا، يمثلون الطيف العراقي في 18 محافظة، بما فيها مدن إقليم كردستان الثلاث في دورة انتخابية هي الرابعة منذ سقوط نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين عام 2003.
وقال «إن المفوضية وجهت دعوات لمنظمات دولية من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والجامعة العربية وسفراء الدول المعتمدين في العراق وشخصيات ومنظمات معنية بشؤون الانتخابات ومراقبين محليين للمشاركة في مراقبة سير العملية الانتخابية التي سيشهدها العراق في الـ12 من الشهر الحالي لانتخاب برلمان عراقي جديد».
وأضاف «لا يوجد لدينا عدد محدد لحضور المراقبين، والمفوضية ستعقد الثلاثاء المقبل مؤتمرا حول الموضوع لشرح تفاصيل مهمة المراقبين الأجانب ودورهم في مراقبة سير الانتخابات، والاستفادة من تقاريرهم لتصحيح مسارات العملية الانتخابية».
ومن المنتظر أن يتوجه في الساعة السابعة من صباح الـ12 من الشهر الحالي أكثر من 24 مليونا و200 ألف ناخب عراقي إلى صناديق الاقتراع لانتخاب برلمان عراقي جديد مكون من 329 نائبا من أصل 6960 مرشحا متنافسا، يمثلون الطيف العراقي في 18 محافظة، بما فيها مدن إقليم كردستان الثلاث في دورة انتخابية هي الرابعة منذ سقوط نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين عام 2003.