في العصور القديمة ما قبل التاريخ ، كان لدى الناس إيمان قوي بالأمور السحرية والأساطير عندما يتعلق الأمر بتفسير العالم من حولنا. وبرز عدد من الفلاسفة الذين حاولوا تفسير هذه الأمور واشتهروا بأفكارهم الفلسفية.
هنا قائمة من 4 أكثر الفلاسفة اليونانيين القدماء بحسب موقع ThoughtCo.
طاليس 620 ق.م – 546 ق.م
يعرف لدى المؤرخين على أنه أبوالفلسفة الإغريقية، والكثير من أيديولوجية طاليس وصلت إلينا عبر وصف أرسطو الذي أشار إلى أن طاليس كان أول من بحث في المبادئ الأساسية لنشوء المادة. كما يعتبر طاليس مؤسس فلسفة المذهب الطبيعي.
كفيلسوف، لم يقصر طاليس نطاق بحثه في مجال معرفي محدد، بل كان منهمكا في محاولة فهم الجوانب المتعددة للمعرفة: كالفلسفة، الرياضيات، العلوم، الجغرافيا وما إلى هنالك. ويذكر أنه طور معيارا دقيقا لتفسير حدوث التغيير في الأشياء، وقدم الماء على أنه المادة الأولى التي انبثق منها العالم.
فيثاغورس 570 ق.م – 495 ق.م
فيثاغورس هو فيلسوف من عصر ما قبل سقراط، واشتهر بنظرياته وأفكاره في الرياضيات أكثر من الفلسفة، وأكثر ما عرف به فيثاغورس هي نظرية «فيثاغورس» . ينسب إليه فضل إنشاء مدرسة فلسفية اجتذبت نحوه العديد من المريدين.
ومن خلال هذه المدرسة حاول فيثاغورس أن يجد تناغما متبادلا بين حياة الواقع والحياة الفلسفية. ومع هذا لم تنحصر تعاليمه في مجال الفلسفة كما نعرفها، بل تجاوزتها إلى مسائل حياتية كـ”قواعد السلوك” و “الطعام اليومي” وغيرها.
أرسطو 384 ق.م – 322 ق.م
كان أرسطو أكثر تلاميذ أفلاطون تأثيرا، وبنى أرسطو تفسيراته على الحقائق المكتسبة من التجربة الحياتية، أثبت أرسطو مقدرة كتابية خصبة ولغوية مبدعة، إذ تمكن من إعادة صياغة وهيكلة المفاهيم السائدة في معظم مجالات المعرفة التي اشتغل بها.
في الوقت الذي كانت فيه الخبرة بالمعارف البشرية تسبح في العموميات، تولى أرسطو ترتيبها في أصناف مستقلة كالأخلاقيات، علم الأحياء، الرياضيات، الفيزياء - وهو التقسيم الذي لا يزال متبعا ليومنا هذا.
يعد أرسطو رمزا مهما من فلاسفة اليونان القديمة، وانتشر تأثيره خارج حدودها مكانا وزمانا.
زينون 490 ق.م – 430 ق.م
كرس زينون وقته لتوضيح المعضلات والمتناقضات التي زخرت بها الحركة والكثرة.
ويشار إلى أنه حاول وضع شروحات مفصلة للمقدمات المنطقية المتناقضة الموجودة في العالم المادي قبل نشوء علم المنطق كما نعرفه، وبنى زينون على أفكار بارمينيدس الفلسفية ودافع عنها أمام المعارضة السائدة التي ووجهت بها في عصره.
هنا قائمة من 4 أكثر الفلاسفة اليونانيين القدماء بحسب موقع ThoughtCo.
طاليس 620 ق.م – 546 ق.م
يعرف لدى المؤرخين على أنه أبوالفلسفة الإغريقية، والكثير من أيديولوجية طاليس وصلت إلينا عبر وصف أرسطو الذي أشار إلى أن طاليس كان أول من بحث في المبادئ الأساسية لنشوء المادة. كما يعتبر طاليس مؤسس فلسفة المذهب الطبيعي.
كفيلسوف، لم يقصر طاليس نطاق بحثه في مجال معرفي محدد، بل كان منهمكا في محاولة فهم الجوانب المتعددة للمعرفة: كالفلسفة، الرياضيات، العلوم، الجغرافيا وما إلى هنالك. ويذكر أنه طور معيارا دقيقا لتفسير حدوث التغيير في الأشياء، وقدم الماء على أنه المادة الأولى التي انبثق منها العالم.
فيثاغورس 570 ق.م – 495 ق.م
فيثاغورس هو فيلسوف من عصر ما قبل سقراط، واشتهر بنظرياته وأفكاره في الرياضيات أكثر من الفلسفة، وأكثر ما عرف به فيثاغورس هي نظرية «فيثاغورس» . ينسب إليه فضل إنشاء مدرسة فلسفية اجتذبت نحوه العديد من المريدين.
ومن خلال هذه المدرسة حاول فيثاغورس أن يجد تناغما متبادلا بين حياة الواقع والحياة الفلسفية. ومع هذا لم تنحصر تعاليمه في مجال الفلسفة كما نعرفها، بل تجاوزتها إلى مسائل حياتية كـ”قواعد السلوك” و “الطعام اليومي” وغيرها.
أرسطو 384 ق.م – 322 ق.م
كان أرسطو أكثر تلاميذ أفلاطون تأثيرا، وبنى أرسطو تفسيراته على الحقائق المكتسبة من التجربة الحياتية، أثبت أرسطو مقدرة كتابية خصبة ولغوية مبدعة، إذ تمكن من إعادة صياغة وهيكلة المفاهيم السائدة في معظم مجالات المعرفة التي اشتغل بها.
في الوقت الذي كانت فيه الخبرة بالمعارف البشرية تسبح في العموميات، تولى أرسطو ترتيبها في أصناف مستقلة كالأخلاقيات، علم الأحياء، الرياضيات، الفيزياء - وهو التقسيم الذي لا يزال متبعا ليومنا هذا.
يعد أرسطو رمزا مهما من فلاسفة اليونان القديمة، وانتشر تأثيره خارج حدودها مكانا وزمانا.
زينون 490 ق.م – 430 ق.م
كرس زينون وقته لتوضيح المعضلات والمتناقضات التي زخرت بها الحركة والكثرة.
ويشار إلى أنه حاول وضع شروحات مفصلة للمقدمات المنطقية المتناقضة الموجودة في العالم المادي قبل نشوء علم المنطق كما نعرفه، وبنى زينون على أفكار بارمينيدس الفلسفية ودافع عنها أمام المعارضة السائدة التي ووجهت بها في عصره.