يوم حرية الصحافة يذكر اليمنيين بـ26 صحفيا قتلهم الحوثي
الخميس - 03 مايو 2018
Thu - 03 May 2018
تمر مناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة في اليمن التي تصادف الثالث من مايو وسط واقع سيئ للصحفيين اليمنيين الذين يئنون تحت وطأة القتل والاختطاف وحالات التعذيب الممنهج والتحريض من قبل ميليشيات الحوثي، في أماكن سيطرتها، ومع دخول العام الرابع للانقلاب، شهد عام 2017 والثلث الأول من العام الحالي أحداثا مأساوية كبيرة ألقت بظلالها على حياة عدد من الصحفيين اليمنيين الذين تعرضوا لعمليات قتل واختطاف وتعذيب من قبل الحوثيين. وقالت نقابة الصحفيين اليمنيين إن حرية الصحافة تمر بأوضاع قاسية وظروف شديدة الخطورة، مؤكدة أن 26 صحفيا يمنيا قتلوا خلال الأعوام الأربعة الماضية منذ انقلاب الحوثي على السلطة، بالإضافة إلى 12 صحفيا مختطفا في سجون الميليشيات، وصحفي آخر مختطف لدى تنظيم القاعدة بحضرموت، وجميعهم يعيشون أوضاعا مأساوية، بالإضافة إلى توقف جميع وسائل الإعلام وحجب المواقع الالكترونية والصحف في مناطق سيطرة الحوثي.
من جهة أخرى استنكر ت الحكومة اليمنية بشدة قصف ميليشيات الحوثي الانقلابية مقر مركز إعادة تأهيل الأطفال المجندين بقذائف كاتيوشا، وإحداث أضرار مادية في محافظة مأرب، والممول من قبل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية. وقال وزير الإدارة المحلية رئيس اللجنة العليا للإغاثة عبدالرقيب فتح إن استهداف منظمة مدنية ومركز إنساني مختص بتأهيل الأطفال الذين جندتهم الميليشيات يعد عملا إرهابيا بامتياز وغير أخلاقي ومخالف لكل القوانين الدولية.
كما دان وزير الإعلام معمر الإرياني استهداف ميليشيات الحوثي الإيرانية مقر مركز إعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين بالحرب بمحافظة مأرب بعدد من صواريخ الكاتيوشا. وأوضح الإرياني أن هذا الاستهداف من قبل ميليشيات الحوثي الانقلابية لمقر المركز الذي يؤوي الأطفال المجندين في صفوف الميليشيات الحوثية ممن وقعوا بأيدي الجيش والمقاومة الشعبية ويتولى إعادة تأهيلهم نفسيا واجتماعيا لإدماجهم في المجتمع، ليس الأول، مشيرا إلى أن هذا الاستهداف المتكرر والمتعمد يؤكد رغبة الميليشيات الحوثية في تصفية هؤلاء الأطفال الأبرياء بعد أن فشلوا في إرسالهم للموت عبر الدفع بهم إلى جبهات القتال في مخالفة للقوانين الدولية التي تمنع الزج بصغار السن في الحروب.
ميدانيا سيطرت قوات الجيش الوطني مسنودة بالتحالف العربي على مواقع جديدة في جبهة باقم شمال محافظة صعدة، بعد معارك عنيفة مع ميليشيات الحوثي الانقلابية. وأكد قائد اللواء الخامس حرس حدود العميد صالح قروش أن قوات الجيش الوطني تمكنت من تحرير «جبل البركان» و «مجلمه» و»جبل المسطره» بالكامل، وأصبحت طلائع الجيش على مشارف «سحار الشام» ومثلث باقم، مشيرا إلى أن هذه الانتصارات المهمة جاءت بإسناد مباشر من قوات التحالف العربي، كما سيطرت قوات الجيش الوطني اليمني، بدعم من التحالف في محافظة صعدة - شمال اليمن - على صواريخ حوثية قصيرة المدى جاهزة للإطلاق، أثناء استعادتها مواقع جديدة في مديرية باقم بمحافظة صعدة، ويأتي هذا بعد أن تمكن طيران التحالف من استهداف خبيرين تابعين للميليشيات، متخصصين في صناعة الصواريخ في محافظة صعدة، وأكد مصدر عسكري أن التحالف رصد موقعا للحوثيين، عبارة عن غرفة للعمليات في مديرية باقم، كان يختبئ فيه مجموعة من الحوثيين، من بينهم خبيران متخصصان في الصواريخ، أحدهما إيراني الجنسية، والآخر لبناني.
مشاهدات ميدانية
• مقتل عدد من المدنيين في قصف حوثي على سوق شعبي بالبيضاء
• ميليشيات الحوثي تستهدف مركز تأهيل الأطفال المجندين بصاروخي كاتيوشا في مدينة مأرب
• مقتل القيادي في المقاومة التهامية حسن دوبلة في جبهة الساحل
• مقاتلات التحالف العربي تشن سلسلة غارات على مواقع ميليشيات الحوثي في الحديدة وصعدة
من جهة أخرى استنكر ت الحكومة اليمنية بشدة قصف ميليشيات الحوثي الانقلابية مقر مركز إعادة تأهيل الأطفال المجندين بقذائف كاتيوشا، وإحداث أضرار مادية في محافظة مأرب، والممول من قبل مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية. وقال وزير الإدارة المحلية رئيس اللجنة العليا للإغاثة عبدالرقيب فتح إن استهداف منظمة مدنية ومركز إنساني مختص بتأهيل الأطفال الذين جندتهم الميليشيات يعد عملا إرهابيا بامتياز وغير أخلاقي ومخالف لكل القوانين الدولية.
كما دان وزير الإعلام معمر الإرياني استهداف ميليشيات الحوثي الإيرانية مقر مركز إعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين بالحرب بمحافظة مأرب بعدد من صواريخ الكاتيوشا. وأوضح الإرياني أن هذا الاستهداف من قبل ميليشيات الحوثي الانقلابية لمقر المركز الذي يؤوي الأطفال المجندين في صفوف الميليشيات الحوثية ممن وقعوا بأيدي الجيش والمقاومة الشعبية ويتولى إعادة تأهيلهم نفسيا واجتماعيا لإدماجهم في المجتمع، ليس الأول، مشيرا إلى أن هذا الاستهداف المتكرر والمتعمد يؤكد رغبة الميليشيات الحوثية في تصفية هؤلاء الأطفال الأبرياء بعد أن فشلوا في إرسالهم للموت عبر الدفع بهم إلى جبهات القتال في مخالفة للقوانين الدولية التي تمنع الزج بصغار السن في الحروب.
ميدانيا سيطرت قوات الجيش الوطني مسنودة بالتحالف العربي على مواقع جديدة في جبهة باقم شمال محافظة صعدة، بعد معارك عنيفة مع ميليشيات الحوثي الانقلابية. وأكد قائد اللواء الخامس حرس حدود العميد صالح قروش أن قوات الجيش الوطني تمكنت من تحرير «جبل البركان» و «مجلمه» و»جبل المسطره» بالكامل، وأصبحت طلائع الجيش على مشارف «سحار الشام» ومثلث باقم، مشيرا إلى أن هذه الانتصارات المهمة جاءت بإسناد مباشر من قوات التحالف العربي، كما سيطرت قوات الجيش الوطني اليمني، بدعم من التحالف في محافظة صعدة - شمال اليمن - على صواريخ حوثية قصيرة المدى جاهزة للإطلاق، أثناء استعادتها مواقع جديدة في مديرية باقم بمحافظة صعدة، ويأتي هذا بعد أن تمكن طيران التحالف من استهداف خبيرين تابعين للميليشيات، متخصصين في صناعة الصواريخ في محافظة صعدة، وأكد مصدر عسكري أن التحالف رصد موقعا للحوثيين، عبارة عن غرفة للعمليات في مديرية باقم، كان يختبئ فيه مجموعة من الحوثيين، من بينهم خبيران متخصصان في الصواريخ، أحدهما إيراني الجنسية، والآخر لبناني.
مشاهدات ميدانية
• مقتل عدد من المدنيين في قصف حوثي على سوق شعبي بالبيضاء
• ميليشيات الحوثي تستهدف مركز تأهيل الأطفال المجندين بصاروخي كاتيوشا في مدينة مأرب
• مقتل القيادي في المقاومة التهامية حسن دوبلة في جبهة الساحل
• مقاتلات التحالف العربي تشن سلسلة غارات على مواقع ميليشيات الحوثي في الحديدة وصعدة