الذاكرة إطار عظيم، تحمل بداخلها الكثير من الصور والأحداث التي تتوالى في كل مرة نحاول فيها استحضار حدث سابق أو مناسبة قديمة، تحضر وتتساقط فيها الصور كما لو كانت شاشة عرض كبيرة لا مرئية.
ولنحتفظ بالصور كاملة دون تشويش نحاول التقاط الصور والاحتفاظ بها كثروة حقيقية. ومن الأسباب الأخرى التي تدفعنا للاحتفاظ بالصور القديمة ما يلي:
1 خوفنا من أن تتلاشى الملامح من ذاكرتنا ولا نعد نتذكر وجوه الآخرين بشكلها الحقيقي والكامل.
2 عدم القدرة على تذكر اللحظات السعيدة مع العائلة والأصدقاء إلا بالأدلة المصورة والكاملة.
3 لكتابة التاريخ على ظهر الصورة بعد التقاطها لنستطيع بذلك تذكر اليوم الذي امتلكنا فيه لحظة سابقة مدهشة بشكل جيد.
4 للتحديق الطويل بملامحنا البريئة والصغيرة على صور طفولتنا، والتفاخر بها أمام الآخرين عندما يتطلب الأمر.
5 لاكتشاف الشبه الحقيقي والواضح بين ملامح الآباء وأبنائهم عن طريق الصور القديمة.
6 لتعليقها على جدران المنزل وبذلك تنعكس روح صاحب الصورة على المكان.
7 لاستخدامها كفاصل كتاب نندهش به في كل مرة نستأنف القراءة من جديد.
8 لتبادلها مع الأصدقاء والأقارب في المناسبات كنوع من المفاجأة.
9 لاستعادة توازننا السابق في كل مرة تهتز ثقتنا بالذاكرة.
10 الاحتفاظ بالصور عادة اكتسبناها منذ الصغر، وقليلا ما نناقش أفكارنا الأولى والراسخة.
ولنحتفظ بالصور كاملة دون تشويش نحاول التقاط الصور والاحتفاظ بها كثروة حقيقية. ومن الأسباب الأخرى التي تدفعنا للاحتفاظ بالصور القديمة ما يلي:
1 خوفنا من أن تتلاشى الملامح من ذاكرتنا ولا نعد نتذكر وجوه الآخرين بشكلها الحقيقي والكامل.
2 عدم القدرة على تذكر اللحظات السعيدة مع العائلة والأصدقاء إلا بالأدلة المصورة والكاملة.
3 لكتابة التاريخ على ظهر الصورة بعد التقاطها لنستطيع بذلك تذكر اليوم الذي امتلكنا فيه لحظة سابقة مدهشة بشكل جيد.
4 للتحديق الطويل بملامحنا البريئة والصغيرة على صور طفولتنا، والتفاخر بها أمام الآخرين عندما يتطلب الأمر.
5 لاكتشاف الشبه الحقيقي والواضح بين ملامح الآباء وأبنائهم عن طريق الصور القديمة.
6 لتعليقها على جدران المنزل وبذلك تنعكس روح صاحب الصورة على المكان.
7 لاستخدامها كفاصل كتاب نندهش به في كل مرة نستأنف القراءة من جديد.
8 لتبادلها مع الأصدقاء والأقارب في المناسبات كنوع من المفاجأة.
9 لاستعادة توازننا السابق في كل مرة تهتز ثقتنا بالذاكرة.
10 الاحتفاظ بالصور عادة اكتسبناها منذ الصغر، وقليلا ما نناقش أفكارنا الأولى والراسخة.