خالد الفيصل يكرم 74 خريجا أنهوا برنامجا تدريبيا في ميناء جدة الإسلامي
الأحد - 29 أبريل 2018
Sun - 29 Apr 2018
كرم مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، بحضور نائب أمير المنطقة عبدالله بن بندر، 74 خريجا أنهوا برنامجا تدريبيا خاصا بتشغيل المعدات وخدمات سلسلة الإمدادات، والذي يعد من مبادرات ميناء جدة الإسلامي، ضمن ملتقى مكة الثقافي تحت شعار "كيف نكون قدوة؟".
وقدم أمير منطقة مكة شكره لميناء جدة الإسلامي على هذه المبادرة التي تسهم في تأهيل الشباب السعودي للقيام بأعمالهم، مما يحقق الطموحات، مهنئا الخريجين ومتمنيا لهم التوفيق والنجاح في عملهم.
من جهته أوضح مدير عام ميناء جدة الإسلامي، الكابتن عبدالله الزمعي، أن حرص المملكة على فئة الشباب وتأكيدها على أنهم عماد المستقبل واستثمار الطاقة الكامنة لديهم يأتي تماشيا مع رؤية المملكة 2030م، مبينا أن إدارة ميناء جدة الإسلامي عملت على تحقيق ونجاح هذا التحدي بتأهيل وتدريب وتوظيف الشباب السعودي، والسعي للاستفادة القصوى من طاقاتهم من خلال إكسابهم المهارات اللازمة التي تمكنهم من السعي نحو تحقيق أهدافهم.
يذكر أن ميناء جدة الإسلامي عقد ورش عمل واجتماعات للمشاركة في ملتقى مكة الثقافي والخروج بمبادرة تخدم الميناء وتحقق أهداف الملتقى، من خلال الاستثمار في الإنسان، وهو ما قامت به شركات القطاع الخاص المشغلة لمرافق الميناء في مجال مناولة الحاويات والبضائع وخدمات سلسلة الإمدادات، فأطلقت مبادرة استقطبت من خلالها الشباب السعودي، والتي شكلت التدريب والتأهيل والتوظيف في مجالات عمل فنية ومهنية نوعية ومتخصصة يشغلها وافدون، وغير متوفرة في السوق المحلي. وتحمل القطاع الخاص تكلفة عمليات التدريب والتأهيل، والتي تقدر بنحو 4 ملايين ريال، فيما تم تدريبهم داخل المملكة بالمعاهد المتخصصة.
ويعد هذا البرنامج الأول من نوعه بالمملكة في مجال توطين الوظائف الخاصة بتشغيل معدات مناولة الحاويات على الأرصفة، ومعدات الخدمات الأرضية، وخدمات سلسلة الإمدادات.
وقدم أمير منطقة مكة شكره لميناء جدة الإسلامي على هذه المبادرة التي تسهم في تأهيل الشباب السعودي للقيام بأعمالهم، مما يحقق الطموحات، مهنئا الخريجين ومتمنيا لهم التوفيق والنجاح في عملهم.
من جهته أوضح مدير عام ميناء جدة الإسلامي، الكابتن عبدالله الزمعي، أن حرص المملكة على فئة الشباب وتأكيدها على أنهم عماد المستقبل واستثمار الطاقة الكامنة لديهم يأتي تماشيا مع رؤية المملكة 2030م، مبينا أن إدارة ميناء جدة الإسلامي عملت على تحقيق ونجاح هذا التحدي بتأهيل وتدريب وتوظيف الشباب السعودي، والسعي للاستفادة القصوى من طاقاتهم من خلال إكسابهم المهارات اللازمة التي تمكنهم من السعي نحو تحقيق أهدافهم.
يذكر أن ميناء جدة الإسلامي عقد ورش عمل واجتماعات للمشاركة في ملتقى مكة الثقافي والخروج بمبادرة تخدم الميناء وتحقق أهداف الملتقى، من خلال الاستثمار في الإنسان، وهو ما قامت به شركات القطاع الخاص المشغلة لمرافق الميناء في مجال مناولة الحاويات والبضائع وخدمات سلسلة الإمدادات، فأطلقت مبادرة استقطبت من خلالها الشباب السعودي، والتي شكلت التدريب والتأهيل والتوظيف في مجالات عمل فنية ومهنية نوعية ومتخصصة يشغلها وافدون، وغير متوفرة في السوق المحلي. وتحمل القطاع الخاص تكلفة عمليات التدريب والتأهيل، والتي تقدر بنحو 4 ملايين ريال، فيما تم تدريبهم داخل المملكة بالمعاهد المتخصصة.
ويعد هذا البرنامج الأول من نوعه بالمملكة في مجال توطين الوظائف الخاصة بتشغيل معدات مناولة الحاويات على الأرصفة، ومعدات الخدمات الأرضية، وخدمات سلسلة الإمدادات.