نجاة المحيسني من محاولة اغتيال ثالثة
الجمعة - 27 أبريل 2018
Fri - 27 Apr 2018
نجا القيادي في هيئة تحرير الشام، عبدالله المحيسني الموضوع على قوائم الإرهابيين الصادرة من قبل الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب «السعودية والإمارات ومصر والبحرين»، من محاولة اغتيال استهدفت سيارته قرب مدينة سراقب في ريف إدلب الشمالي الشرقي أمس.
وقال مصدر في المعارضة السورية لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): إن عبوة ناسفة زرعت في سيارته انفجرت، ما أدى إلى إصابته بجروح متوسطة، إضافة إلى إصابة أحد مرافقيه بإصابة بليغة.
وهذه المرة الثالثة التي ينجو فيها المحيسني، حيث تعرض لمحاولة اغتيال بداية شهر يوليو الماضي، عندما أقدم شخص على تفجير نفسه قرب المحيسني لدى خروجه من مسجد أبي ذر الغفاري في إدلب. وأصيب قبلها بأيام بطلق ناري خلال محاولته حل خلاف بين تحرير الشام وفيلق الشام في محافظة إدلب.
وأكد المصدر أن هيئة تحرير الشام «نصبت عددا من الحواجز في منطقة سراقب ومناطق إدلب بعد تعرض قياديها لمحاولة الاغتيال، وقبضت عناصر من هيئة تحرير الشام على شخصين متهمين بمحاولات الاغتيال في بلدة كفر عويد في ريف إدلب بعد إطلاق النار عليهما بشكل مباشر.
وشهدت محافظة إدلب أمس وأمس الأول، أكبر عدد لمحاولات اغتيال، حيث تجاوزت 25 عملية، قتل خلالها 18 شخصا، بينهم قياديان وعناصر وكوادر طبية من هيئة تحرير الشام وعدد من الفصائل الأخرى، أبرزهم القيادي في هيئة تحرير الشام أبوالورد كفر، الذي قتل قرب مدينة معرة النعمان بإطلاق النار على سيارته.
وقال مصدر في المعارضة السورية لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): إن عبوة ناسفة زرعت في سيارته انفجرت، ما أدى إلى إصابته بجروح متوسطة، إضافة إلى إصابة أحد مرافقيه بإصابة بليغة.
وهذه المرة الثالثة التي ينجو فيها المحيسني، حيث تعرض لمحاولة اغتيال بداية شهر يوليو الماضي، عندما أقدم شخص على تفجير نفسه قرب المحيسني لدى خروجه من مسجد أبي ذر الغفاري في إدلب. وأصيب قبلها بأيام بطلق ناري خلال محاولته حل خلاف بين تحرير الشام وفيلق الشام في محافظة إدلب.
وأكد المصدر أن هيئة تحرير الشام «نصبت عددا من الحواجز في منطقة سراقب ومناطق إدلب بعد تعرض قياديها لمحاولة الاغتيال، وقبضت عناصر من هيئة تحرير الشام على شخصين متهمين بمحاولات الاغتيال في بلدة كفر عويد في ريف إدلب بعد إطلاق النار عليهما بشكل مباشر.
وشهدت محافظة إدلب أمس وأمس الأول، أكبر عدد لمحاولات اغتيال، حيث تجاوزت 25 عملية، قتل خلالها 18 شخصا، بينهم قياديان وعناصر وكوادر طبية من هيئة تحرير الشام وعدد من الفصائل الأخرى، أبرزهم القيادي في هيئة تحرير الشام أبوالورد كفر، الذي قتل قرب مدينة معرة النعمان بإطلاق النار على سيارته.