قضت يد الغدر على أمل العريف بمرور محافظة المجاردة صالح العمري في مشاهدة ابنته الكبرى تتخرج من صفها الثاني الابتدائي، إذ أطلق مجهولون النار على نقطة تفتيش بالمحافظة في ساعات الصباح الأولى، مما نتج عنه استشهاد العمري واثنين من زملائه، هما الرقيب إبراهيم العسيري ووكيل الرقيب عبدالله الشهري، وذلك بحسب معلومات حصلت عليها «مكة».
العمري متزوج ولديه طفلتان، عمر الصغرى منهما 4 أعوام، وهو السادس بين إخوته، ويبلغ من العمر 31 عاما، والده متوفى منذ أكثر من 15 عاما، ويتولى مع إخوته مساعدة والدته وإعانتها، وبحسب المعلومات كان الشهيد معروفا بإيمانه وبمواقفه المشرفة مع أهله وأصدقائه.
العمري متزوج ولديه طفلتان، عمر الصغرى منهما 4 أعوام، وهو السادس بين إخوته، ويبلغ من العمر 31 عاما، والده متوفى منذ أكثر من 15 عاما، ويتولى مع إخوته مساعدة والدته وإعانتها، وبحسب المعلومات كان الشهيد معروفا بإيمانه وبمواقفه المشرفة مع أهله وأصدقائه.