التعليم تستعين بالملحقين الثقافيين في خطة الابتعاث التوسعية الجديدة
الثلاثاء - 03 أبريل 2018
Tue - 03 Apr 2018
أكد وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى أن لدى الوزارة خططا توسعية جديدة عبر برنامج الابتعاث سيتم مناقشتها مع الملحقين الثقافيين، لكونهم الأقرب لتقييم احتياجات المبتعثين.
ودعا العيسى إلى ضرورة الاستفادة من التجارب السابقة للملحقين الثقافيين كونهم مروا بتجربة الابتعاث لكي يستفيد طلابنا اليوم من هذه التجارب، مشيرا إلى أن مشاكل المبتعثين الأكاديمية تتكرر في معظم دول الابتعاث مثل ترقية البعثة والمرافقة وإكمال الدراسة، مما يدفعنا لمراجعة اللوائح والأنظمة التي تحكم برنامج الابتعاث .
وشدد خلال افتتاح أعمال الملتقى التاسع للملحقين الثقافيين اليوم في الرياض على أن وزارته لن تدخر وسعا في تذليل العقبات، وتلبية المتطلبات والاحتياجات البشرية والمادية والتقنية للملحقيات الثقافية لتؤدي واجباتها لخدمة المبتعث وتقديمه بشكل لائق، لافتا في ذات الوقت إلى التفاوت في الإمكانات فيما بين الملحقيات وهو ما ينعكس على مستوى الخدمات المقدمة.
وأكد على أهمية تكامل منظومة الأعمال المحققة لرؤية المملكة 2030 في الملحقيات الثقافية في دول الابتعاث.
وطالب الملحقين الثقافيين بالوصول للمكونات الثقافية والعلمية في مختلف البلدان التي يعملون بها، وإيصال رسالة المملكة نحو نشر ثقافة التسامح والسلام، مثمنا الدور الذي يمكن أن تؤديه الملحقيات لتحقيق أهداف برنامج الابتعاث من خلال التواصل وفتح العلاقات مع دول العالم على المستويات كافة.
ودعا العيسى إلى ضرورة الاستفادة من التجارب السابقة للملحقين الثقافيين كونهم مروا بتجربة الابتعاث لكي يستفيد طلابنا اليوم من هذه التجارب، مشيرا إلى أن مشاكل المبتعثين الأكاديمية تتكرر في معظم دول الابتعاث مثل ترقية البعثة والمرافقة وإكمال الدراسة، مما يدفعنا لمراجعة اللوائح والأنظمة التي تحكم برنامج الابتعاث .
وشدد خلال افتتاح أعمال الملتقى التاسع للملحقين الثقافيين اليوم في الرياض على أن وزارته لن تدخر وسعا في تذليل العقبات، وتلبية المتطلبات والاحتياجات البشرية والمادية والتقنية للملحقيات الثقافية لتؤدي واجباتها لخدمة المبتعث وتقديمه بشكل لائق، لافتا في ذات الوقت إلى التفاوت في الإمكانات فيما بين الملحقيات وهو ما ينعكس على مستوى الخدمات المقدمة.
وأكد على أهمية تكامل منظومة الأعمال المحققة لرؤية المملكة 2030 في الملحقيات الثقافية في دول الابتعاث.
وطالب الملحقين الثقافيين بالوصول للمكونات الثقافية والعلمية في مختلف البلدان التي يعملون بها، وإيصال رسالة المملكة نحو نشر ثقافة التسامح والسلام، مثمنا الدور الذي يمكن أن تؤديه الملحقيات لتحقيق أهداف برنامج الابتعاث من خلال التواصل وفتح العلاقات مع دول العالم على المستويات كافة.