أمريكا تحقق في فضيحة خصوصية بيانات «فيس بوك»
الثلاثاء - 27 مارس 2018
Tue - 27 Mar 2018
أكدت لجنة التجارة الاتحادية الأمريكية أمس الأول أنها تجري تحقيقا مع شركة فيس بوك بسبب ممارسات الخصوصية الخاصة بها.
وتنظر اللجنة في تقارير أفادت بأن فيس بوك لم تف بتعهداتها بالامتثال لمتطلبات حماية الخصوصية القائمة، بما في ذلك اتفاق لخصوصية البيانات بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عام 2016.
وقال القائم بأعمال مدير لجنة التجارة الاتحادية توم بال، في بيان: تلتزم لجنة التجارة الاتحادية بحزم وبشكل كامل باستخدام جميع أدواتها لحماية خصوصية المستهلكين.
وتعرض الرئيس التنفيذي لشركة «فيس بوك» مارك زوكربيرج لضغوط بسبب فضيحة استغلال بيانات المستخدمين التي تورطت بها شركة «كمبردج أناليتيكا» البريطانية.
وجمعت معلومات من نحو 50 مليون مستخدم في فيس بوك دون موافقتهم واستخدامها في العمل الذي قامت به كمبردج أناليتيكا لمصلحة حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عام 2016، وفقا لأحد المبلغين عن المخالفات، والذي ساعد في تأسيس الشركة.
ودعا رئيس اللجنة القضائية بمجلس الشيوخ زوكربيرج للإدلاء بشهادته في العاشر من أبريل المقبل.
وجاء في بيان صادر عن اللجنة نقلته وسائل إعلام أن زوكربيرج سيخضع للاستجواب فيما يتعلق «بماضي فيس بوك وسياساته المستقبلية فيما يتعلق بحماية ومراقبة بيانات العملاء».
وتنظر اللجنة في تقارير أفادت بأن فيس بوك لم تف بتعهداتها بالامتثال لمتطلبات حماية الخصوصية القائمة، بما في ذلك اتفاق لخصوصية البيانات بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عام 2016.
وقال القائم بأعمال مدير لجنة التجارة الاتحادية توم بال، في بيان: تلتزم لجنة التجارة الاتحادية بحزم وبشكل كامل باستخدام جميع أدواتها لحماية خصوصية المستهلكين.
وتعرض الرئيس التنفيذي لشركة «فيس بوك» مارك زوكربيرج لضغوط بسبب فضيحة استغلال بيانات المستخدمين التي تورطت بها شركة «كمبردج أناليتيكا» البريطانية.
وجمعت معلومات من نحو 50 مليون مستخدم في فيس بوك دون موافقتهم واستخدامها في العمل الذي قامت به كمبردج أناليتيكا لمصلحة حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عام 2016، وفقا لأحد المبلغين عن المخالفات، والذي ساعد في تأسيس الشركة.
ودعا رئيس اللجنة القضائية بمجلس الشيوخ زوكربيرج للإدلاء بشهادته في العاشر من أبريل المقبل.
وجاء في بيان صادر عن اللجنة نقلته وسائل إعلام أن زوكربيرج سيخضع للاستجواب فيما يتعلق «بماضي فيس بوك وسياساته المستقبلية فيما يتعلق بحماية ومراقبة بيانات العملاء».