الحكومة الفلسطينية تطالب حماس بتسليم قطاع غزة دفعة واحدة
الثلاثاء - 20 مارس 2018
Tue - 20 Mar 2018
دان مجلس الوزراء الفلسطيني في مدينة رام الله محاولة الاغتيال التي تعرض لها رئيس الوزراء الفلسطيني، ورئيس جهاز المخابرات العامة، ووكيل وزارة الداخلية، والوفد المرافق، في قطاع غزة الثلاثاء الماضي أثناء التوجه لافتتاح مشروع معالجة مياه الصرف الصحي شرق بلدة جباليا شمال القطاع.
وتساءل المجلس خلال جلسته الأسبوعية التي عقدها أمس إذا كان الحديث عن سلاح واحد وشرعية واحدة غير ذي صلة، فكيف لحكومة أن تستلم غزة ولا تتحمل مسؤولية الأمن فيها، مؤكدا أن حركة حماس تتحمل المسؤولية كاملة عن هذا الحادث الإجرامي المدان كحكومة الأمر الواقع في قطاع غزة، ومستنكرا إقدامها على إغلاق شركة الوطنية واعتقال عدد من موظفيها في إجراء غير قانوني بحجة التحقيق.
وطالب المجلس حركة حماس بتسليم قطاع غزة دفعة واحدة، وأكد استعداد الحكومة لتسلم مسؤولياتها كافة كاستحقاق وطني ومتطلب أساسي لنجدة غزة من المخاطر التي تحدق بها، وتفويت الفرصة على إسرائيل للاستمرار في الانقسام، وفصل قطاع غزة عن هذا الوطن.
من جهة أخرى أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) أنها وزعت أمس مبالغ مالية على النازحين الفلسطينيين من سوريا إلى مختلف المناطق اللبنانية.
وأشارت الأونروا في بيان إلى أن المبالغ التي وزعت تأتي مساعدات لتأمين السكن والمواد الغذائية والأدوية.
الجدير بالتنويه أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان يقدر بنحو 31 ألفا بحسب إحصاءات الأونروا.
كما تفقد وفد أممي ضم ممثلي الشؤون الإنسانية بالاتحاد الأوروبي والمجلس النرويجي للاجئين أمس أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في مخيم عين الحلوة قرب مدينة صيدا اللبنانية.
وتساءل المجلس خلال جلسته الأسبوعية التي عقدها أمس إذا كان الحديث عن سلاح واحد وشرعية واحدة غير ذي صلة، فكيف لحكومة أن تستلم غزة ولا تتحمل مسؤولية الأمن فيها، مؤكدا أن حركة حماس تتحمل المسؤولية كاملة عن هذا الحادث الإجرامي المدان كحكومة الأمر الواقع في قطاع غزة، ومستنكرا إقدامها على إغلاق شركة الوطنية واعتقال عدد من موظفيها في إجراء غير قانوني بحجة التحقيق.
وطالب المجلس حركة حماس بتسليم قطاع غزة دفعة واحدة، وأكد استعداد الحكومة لتسلم مسؤولياتها كافة كاستحقاق وطني ومتطلب أساسي لنجدة غزة من المخاطر التي تحدق بها، وتفويت الفرصة على إسرائيل للاستمرار في الانقسام، وفصل قطاع غزة عن هذا الوطن.
من جهة أخرى أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) أنها وزعت أمس مبالغ مالية على النازحين الفلسطينيين من سوريا إلى مختلف المناطق اللبنانية.
وأشارت الأونروا في بيان إلى أن المبالغ التي وزعت تأتي مساعدات لتأمين السكن والمواد الغذائية والأدوية.
الجدير بالتنويه أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان يقدر بنحو 31 ألفا بحسب إحصاءات الأونروا.
كما تفقد وفد أممي ضم ممثلي الشؤون الإنسانية بالاتحاد الأوروبي والمجلس النرويجي للاجئين أمس أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في مخيم عين الحلوة قرب مدينة صيدا اللبنانية.