تكشف الألوان المفضلة الكثير عن الأشخاص، فالأشخاص المنفتحون يفضلون غالبا الألوان البسيطة، والأشخاص الأكثر تعقيدا يميلون باختياراتهم إلى الألوان صعبة التمييز، وذلك بحسب ما ذكره «فيبر بيرين » في كتابه «الألوان والاستجابات البشرية».
وهنا ما توصل إليه «بيرين » بحسب استنتاجاته الدقيقة، وهي قابلة للأخذ والرد ولكنها تستحق الملاحظة:
1 الأحمر: يفضل اللون الأحمر الشخص العفوي، الجذاب، سريع الإفصاح عن آرائه سواء كانت صحيحة أم خاطئة. والسمة الظاهرة لأولئك الأشخاص هي ميلهم إلى التقلبات العاطفية، ولوم الآخرين، أو لوم الدنيا على أي مضايقة قد تحدث لهم، فالحياة بالنسبة لهم لا بد أن تكون مثيرة وسعيدة.
2 البرتقالي: البرتقالي لون اجتماعي، ومبهج، وفاقع، والأشخاص الذين يفضلون هذا اللون يتسمون بمرح رائع يحسدون عليه، وبقدرة فريدة على التعامل مع أي شخص، إنهم يتسمون بالمودة، والابتسامة الحاضرة، وسرعة البديهة.
3 الأصفر: الشخصية التي تفضل اللون الأصفر تحب الابتكار، والحداثة، والحكمة، ويميل هذا النوع من الأشخاص إلى التأمل العميق للذات، والقدرة على التمييز بين الغث والسمين، ويتعاملون بقدرات عالية وجادة مع العالم.
4 الأخضر: رمز الطبيعة والتوازن والاعتيادية، والأشخاص الذين يفضلون هذا اللون يبدون دائما متكيفين جدا من الناحية الاجتماعية وتقليديين، إنهم يميلون إلى المشاركة في الأنشطة مثل: الجولف وأوراق اللعب والمسرح، كما يفضلون الضواحي على المدن.
5 الأزرق: لون التحفظ والإنجاز والتفاني والتأني والتأمل النفسي، لذلك هو يناسب الأشخاص الذين نجحوا باجتهادهم، وأولئك الذين يعرفون جيدا كيف يكسبون المال، وكيف يكونون العلاقات الصحيحة في حياتهم، ونادرا ما يفعلون أي شيء عفوي. الشخصيات الزرقاء حذرة، رصينة، ومثيرة للإعجاب في الغالب.
6 الأرجواني أو البنفسجي: يروق الأرجواني للفنانين والأشخاص أصحاب الثقافة، والأشخاص الذين يميلون إلى هذا اللون يكونون في العادة حساسين، ويتمتعون بمواهب استثنائية، ومولعين بكل أنواع الفنون والفلسفة والباليه والسيمفونيات، وقد يكونون مزاجيين، لكن من السهل معاشرتهم إذا تقبلوا الشخص.
7 البني: البني لون الأرض، ويفضله الأشخاص الذين يتسمون بصفات البساطة، إنهم حازمون ويعتمد عليهم وحاذقون، وفي هؤلاء الأشخاص يتجسد التحفظ في أكثر صوره تطرفا، وكذلك الإحساس بالواجب والمسؤولية، كما يكرهون أي شكل من أشكال الطيش والتقلب في الآخرين.
8 الرمادي: الشخصية الرمادية تسعى إلى الأمان والنجاة من أي تقلبات، فالرمادي لون حاد، ويشير إلى الرغبة في الحفاظ على الاستقرار، والرغبة في أن يكون المرء عقلانيا ومحل استحسان.
وهنا ما توصل إليه «بيرين » بحسب استنتاجاته الدقيقة، وهي قابلة للأخذ والرد ولكنها تستحق الملاحظة:
1 الأحمر: يفضل اللون الأحمر الشخص العفوي، الجذاب، سريع الإفصاح عن آرائه سواء كانت صحيحة أم خاطئة. والسمة الظاهرة لأولئك الأشخاص هي ميلهم إلى التقلبات العاطفية، ولوم الآخرين، أو لوم الدنيا على أي مضايقة قد تحدث لهم، فالحياة بالنسبة لهم لا بد أن تكون مثيرة وسعيدة.
2 البرتقالي: البرتقالي لون اجتماعي، ومبهج، وفاقع، والأشخاص الذين يفضلون هذا اللون يتسمون بمرح رائع يحسدون عليه، وبقدرة فريدة على التعامل مع أي شخص، إنهم يتسمون بالمودة، والابتسامة الحاضرة، وسرعة البديهة.
3 الأصفر: الشخصية التي تفضل اللون الأصفر تحب الابتكار، والحداثة، والحكمة، ويميل هذا النوع من الأشخاص إلى التأمل العميق للذات، والقدرة على التمييز بين الغث والسمين، ويتعاملون بقدرات عالية وجادة مع العالم.
4 الأخضر: رمز الطبيعة والتوازن والاعتيادية، والأشخاص الذين يفضلون هذا اللون يبدون دائما متكيفين جدا من الناحية الاجتماعية وتقليديين، إنهم يميلون إلى المشاركة في الأنشطة مثل: الجولف وأوراق اللعب والمسرح، كما يفضلون الضواحي على المدن.
5 الأزرق: لون التحفظ والإنجاز والتفاني والتأني والتأمل النفسي، لذلك هو يناسب الأشخاص الذين نجحوا باجتهادهم، وأولئك الذين يعرفون جيدا كيف يكسبون المال، وكيف يكونون العلاقات الصحيحة في حياتهم، ونادرا ما يفعلون أي شيء عفوي. الشخصيات الزرقاء حذرة، رصينة، ومثيرة للإعجاب في الغالب.
6 الأرجواني أو البنفسجي: يروق الأرجواني للفنانين والأشخاص أصحاب الثقافة، والأشخاص الذين يميلون إلى هذا اللون يكونون في العادة حساسين، ويتمتعون بمواهب استثنائية، ومولعين بكل أنواع الفنون والفلسفة والباليه والسيمفونيات، وقد يكونون مزاجيين، لكن من السهل معاشرتهم إذا تقبلوا الشخص.
7 البني: البني لون الأرض، ويفضله الأشخاص الذين يتسمون بصفات البساطة، إنهم حازمون ويعتمد عليهم وحاذقون، وفي هؤلاء الأشخاص يتجسد التحفظ في أكثر صوره تطرفا، وكذلك الإحساس بالواجب والمسؤولية، كما يكرهون أي شكل من أشكال الطيش والتقلب في الآخرين.
8 الرمادي: الشخصية الرمادية تسعى إلى الأمان والنجاة من أي تقلبات، فالرمادي لون حاد، ويشير إلى الرغبة في الحفاظ على الاستقرار، والرغبة في أن يكون المرء عقلانيا ومحل استحسان.