تفاصيل كابوس عيادة الأسنان
الجمعة - 16 مارس 2018
Fri - 16 Mar 2018
نواجه عددا من المواقف والأزمات والمشاعر الغريبة والمحرجة والمضحكة داخل عيادة الأسنان، ماذا يحدث على مسرح الكرسي المخيف القابع في منتصف الغرفة؟
تعال معنا في هذه الجولة:
1 الحذاء المتسخ
لثوان معدودة تظهر ترسبات توصيات أمهاتنا عندما نستلقي على كرسي العيادة بأحذيتنا، هل نخلعها أم ماذا؟ فيخرسنا تشغيل الضوء المسلط على أعيننا.
2 مشاعر تحت المجهر
يمر بعض الوقت وأنت في وضع «العينة المجهرية » والضوء مسلط على وجهك والطبيب يحدق فيك في انتظار أن تأتي الممرضة بالأدوات، فتأتي تلك الفكرة المريعة «لا بد أنه يحدق في خدوش بشرتي ومدى ضخامة أنفي .»
3 هلع الأصوات المعدنية
تضع الممرضة الأدوات التي تحدث تلك الأصوات المعدنية التي تشعرك بأنها أسلحة بيضاء ستنهي حياتك بعد قليل
4 التحدث دون فم
يصاب طبيب الأسنان بنوع من الرغبة في التواصل الاجتماعي معك عندما يحتل فمك بيده وأدواته، وعليك أن تبادله أطراف الحديث وأنت تمضغ أصابعه أو إحدى الأدوات
5 لعبة الأعين
تقرر في البدء أنك بالطبع لن تفتح عينيك لتشاهد المعركة التي ستحدث بعد قليل، ولكن يحدث أن يبتعد عنك الطبيب قليلا وتجد أن الأمر مضحك أن تبقى نائما هكذا، تفتحهما فيعود فورا إلى فمك وتغمضهما وتبدأ حينها لعبة الأعين
6 الرغبة في البلع
نمضي معظم حياتنا دون شعور فعلي بلعابنا وعملية بلعه، ولكن في تلك اللحظات فقط تصبح رغبة البلع في أوج تألقها، فينخفض سقف أمنياتك إلى حد أن تتمنى من الحياة أن تمنحك فقط رفاهية البلع.
7 فم المهرج
يتضايق أطباء الأسنان من مقاسات الفم الطبيعية، ويحلمون بمرضى لهم أفواه المهرجين الضخمة، ويمتد بهم الأمر حد البدء بتنفيذ أحلامهم عندما يأخذون بزوايا فمك في رحلة نحو حدود أكتافك.
8 إبرة نهاية العالم
يتلذذ أطباء الأسنان بإخبارك أنه حان موعد إبرة التخدير، ويحاولون إظهار بعض اللطف بالتأكيد لك أنها ليست موجعة، تعرف في قرارة نفسك أنهم يخدعونك، وتشعر بأن العالم يتهاوى عندما تنغرز في لثتك ولكنك تنجو في كل مرة كبطل فيلم خارق.
9 وجه جانبي جديد
تنتهي المعركة بحصولك على وجه صغير في أحد جوانب وجهك، وتعود رغبة الأطباء بالثرثرة معك مجددا في تلك اللحظة، تفهمهم الآن وترضيهم ببعض الكلمات المشوهة وتخرج من الباب وأنت تتذكر براءتك عندما كنت قلقا بشأن حذائك
المتسخ.
تعال معنا في هذه الجولة:
1 الحذاء المتسخ
لثوان معدودة تظهر ترسبات توصيات أمهاتنا عندما نستلقي على كرسي العيادة بأحذيتنا، هل نخلعها أم ماذا؟ فيخرسنا تشغيل الضوء المسلط على أعيننا.
2 مشاعر تحت المجهر
يمر بعض الوقت وأنت في وضع «العينة المجهرية » والضوء مسلط على وجهك والطبيب يحدق فيك في انتظار أن تأتي الممرضة بالأدوات، فتأتي تلك الفكرة المريعة «لا بد أنه يحدق في خدوش بشرتي ومدى ضخامة أنفي .»
3 هلع الأصوات المعدنية
تضع الممرضة الأدوات التي تحدث تلك الأصوات المعدنية التي تشعرك بأنها أسلحة بيضاء ستنهي حياتك بعد قليل
4 التحدث دون فم
يصاب طبيب الأسنان بنوع من الرغبة في التواصل الاجتماعي معك عندما يحتل فمك بيده وأدواته، وعليك أن تبادله أطراف الحديث وأنت تمضغ أصابعه أو إحدى الأدوات
5 لعبة الأعين
تقرر في البدء أنك بالطبع لن تفتح عينيك لتشاهد المعركة التي ستحدث بعد قليل، ولكن يحدث أن يبتعد عنك الطبيب قليلا وتجد أن الأمر مضحك أن تبقى نائما هكذا، تفتحهما فيعود فورا إلى فمك وتغمضهما وتبدأ حينها لعبة الأعين
6 الرغبة في البلع
نمضي معظم حياتنا دون شعور فعلي بلعابنا وعملية بلعه، ولكن في تلك اللحظات فقط تصبح رغبة البلع في أوج تألقها، فينخفض سقف أمنياتك إلى حد أن تتمنى من الحياة أن تمنحك فقط رفاهية البلع.
7 فم المهرج
يتضايق أطباء الأسنان من مقاسات الفم الطبيعية، ويحلمون بمرضى لهم أفواه المهرجين الضخمة، ويمتد بهم الأمر حد البدء بتنفيذ أحلامهم عندما يأخذون بزوايا فمك في رحلة نحو حدود أكتافك.
8 إبرة نهاية العالم
يتلذذ أطباء الأسنان بإخبارك أنه حان موعد إبرة التخدير، ويحاولون إظهار بعض اللطف بالتأكيد لك أنها ليست موجعة، تعرف في قرارة نفسك أنهم يخدعونك، وتشعر بأن العالم يتهاوى عندما تنغرز في لثتك ولكنك تنجو في كل مرة كبطل فيلم خارق.
9 وجه جانبي جديد
تنتهي المعركة بحصولك على وجه صغير في أحد جوانب وجهك، وتعود رغبة الأطباء بالثرثرة معك مجددا في تلك اللحظة، تفهمهم الآن وترضيهم ببعض الكلمات المشوهة وتخرج من الباب وأنت تتذكر براءتك عندما كنت قلقا بشأن حذائك
المتسخ.
