للعام الثاني يقيم نادي المسرح بجامعة الملك عبدالعزيز عرضا مسرحيا مستوحى من الأدب العالمي، وذلك ضمن نشاط النادي الدائم. ويقيم النادي هذا النوع من العرض سنويا، وكان العرض الأول «في بلاط شكسبير» وهو عرض درامي من الأدب العالمي، أما العرض الثاني الذي فسيكون أواخر مارس الحالي لـ»موليير» أشهر كتاب الكوميديا، وهو عرض كوميدي بحت يعتمد على كوميديا الموقف، وتختلف نوعية المسرحيات من الأدب العالمي بالاعتماد على التنوع في العرض ما بين الكوميدي والدرامي وغيرهما، وذلك بحسب معلومات حصلت عليها «مكة» من خالد الحربي معد ومخرج هذه المسرحية.
وأوضح الحربي أن عرض موليير عبارة عن ثلاث مسرحيات كوميدية، هي: طرطوس، مريض الوهم، البخيل، وقد عملنا على دمجها في مسرحية واحدة، وبحدث ومكان واحد، مع مراعاة التعدد في الشخصيات، وتقدم المسرحية على مدى يومين تزامنا مع يوم المسرح العالمي وتكريم موليير بهذه المناسبة، مؤكدا أن أبطال المسرحية من طلاب نادي المسرح في جامعة المؤسس.
وأوضح الحربي أن عرض موليير عبارة عن ثلاث مسرحيات كوميدية، هي: طرطوس، مريض الوهم، البخيل، وقد عملنا على دمجها في مسرحية واحدة، وبحدث ومكان واحد، مع مراعاة التعدد في الشخصيات، وتقدم المسرحية على مدى يومين تزامنا مع يوم المسرح العالمي وتكريم موليير بهذه المناسبة، مؤكدا أن أبطال المسرحية من طلاب نادي المسرح في جامعة المؤسس.