من منطلق التكافل الذي يشع في كل جانب من السعودية، ويطمئن بواقع متماسك ومجتمع مترابط، فإن جمعية الإحسان والتكافل الاجتماعي "إحسان" في مكة المكرمة تقدم خطوة غير مسبوقة، خطوة تحث وتزيد من إنتاجية المستفيد بشكل إيجابي بحت.
"إحسان"
تسعى إلى الاستثمار والبناء في تأهيل وتدريب أبناء أسر المستفيدين من خدمات الجمعية، وذلك للتحول من الرعاية إلى الإنتاجية، ومن أهم أهدافها تأهيل أبناء الأسر المحتاجة ودفعهم إلى التعليم والتدريب بغرض استثمار أوقات الفراغ لديهم.
وكذلك السعي لخدمة المطلقات والأرامل والأيتام، إضافة إلى الكشف عن مواهب أفراد الأسر وتنمية مهاراتهم، والمساهمة كذلك في توظيف أبناء المستفيدين لزيادة دخل الفرد في الأسرة.
"إحسان"
لديها أكثر من طريقة لدعم المستفيدين، وذلك إما بكفالة الأسر المحتاجة، أو تقديم الدعم العيني، أو تقديم الدورات التدريبية. ومن هذه الدورات: دورات في الحاسب الآلي واللغة الإنجليزية، ودورات أخرى خاصة بالفتيات، مثل: دورة تدريبية في المكياج والتجميل، ودورة في التفصيل والخياطة.
ومن المشاريع التي تقام حاليا وتهدف إلى زيادة الإنتاجية، والقفز بخطوة واحدة إلى الأمام، مشروع "دعم الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للجمعيات الخيرية"، والذي يطمح إلى التحول من رعاية الأسر المحتاجة إلى الإنتاجية.
بالنسبة لـ "إحسان" فإن هذا الدعم زاد من تحسين أداء الجمعية بشكل واضح، مما انعكس إيجابيا على كل المستفيدين من خدمات الجمعية، وبلغ المستفيدون من الدعم نحو 442 أسرة، وكان تقسيمها كالتالي:
1 كفالة الأسر المحتاجة (الأرامل) 100 أسرة.
2 برنامج الدعم العيني 142 أسرة.
3 البرامج التدريبية 200 أسرة.
وقد كان لمشروع دعم ولي العهد الأثر الأكبر في تفعيل دور الجمعيات الخيرية، وتأهيل المستفيدين من خدماتها بما يحقق بذلك تطوير لقدرات الفرد وتنمية مهاراته وتكوين شخصيته ليكون فردًا فاعلا في بيئته ومجتمعه، والمساهمة في توظيفهم لزيادة دخل الفرد والأسرة تحقيقا للتنمية المستدامة التي توافق بشكل واضح أهداف رؤية المملكة 2030.
"إحسان"
تسعى إلى الاستثمار والبناء في تأهيل وتدريب أبناء أسر المستفيدين من خدمات الجمعية، وذلك للتحول من الرعاية إلى الإنتاجية، ومن أهم أهدافها تأهيل أبناء الأسر المحتاجة ودفعهم إلى التعليم والتدريب بغرض استثمار أوقات الفراغ لديهم.
وكذلك السعي لخدمة المطلقات والأرامل والأيتام، إضافة إلى الكشف عن مواهب أفراد الأسر وتنمية مهاراتهم، والمساهمة كذلك في توظيف أبناء المستفيدين لزيادة دخل الفرد في الأسرة.
"إحسان"
لديها أكثر من طريقة لدعم المستفيدين، وذلك إما بكفالة الأسر المحتاجة، أو تقديم الدعم العيني، أو تقديم الدورات التدريبية. ومن هذه الدورات: دورات في الحاسب الآلي واللغة الإنجليزية، ودورات أخرى خاصة بالفتيات، مثل: دورة تدريبية في المكياج والتجميل، ودورة في التفصيل والخياطة.
ومن المشاريع التي تقام حاليا وتهدف إلى زيادة الإنتاجية، والقفز بخطوة واحدة إلى الأمام، مشروع "دعم الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للجمعيات الخيرية"، والذي يطمح إلى التحول من رعاية الأسر المحتاجة إلى الإنتاجية.
بالنسبة لـ "إحسان" فإن هذا الدعم زاد من تحسين أداء الجمعية بشكل واضح، مما انعكس إيجابيا على كل المستفيدين من خدمات الجمعية، وبلغ المستفيدون من الدعم نحو 442 أسرة، وكان تقسيمها كالتالي:
1 كفالة الأسر المحتاجة (الأرامل) 100 أسرة.
2 برنامج الدعم العيني 142 أسرة.
3 البرامج التدريبية 200 أسرة.
وقد كان لمشروع دعم ولي العهد الأثر الأكبر في تفعيل دور الجمعيات الخيرية، وتأهيل المستفيدين من خدماتها بما يحقق بذلك تطوير لقدرات الفرد وتنمية مهاراته وتكوين شخصيته ليكون فردًا فاعلا في بيئته ومجتمعه، والمساهمة في توظيفهم لزيادة دخل الفرد والأسرة تحقيقا للتنمية المستدامة التي توافق بشكل واضح أهداف رؤية المملكة 2030.
الأكثر قراءة
كادي الخثعمي تروي كيف ألهمتها بيئة عسير في رحلتها نحو التميز والإبداع من خلال القراءة
افتتاح معرض مكة للفنادق والمطاعم بمشاركة شركات محلية ودولية
المملكة تستعرض جهودها في الارتقاء بصناعة الفعاليات العالمية مع ختام القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات في الرياض
افتتاح "سوق الأولين" و"دونز أوف آريبيا" ضمن فعاليات موسم الرياض 2024
عبد الله المحيسن.. ريادة سينمائية برؤية ملهمة في "الأنميشن الأول"
نادي "أمان" لليوغا: بناء مجتمع صحي يعزز التوازن الجسدي والروحاني