ذكر تقرير لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أن سبعة آلاف طفل حديث الولادة يموتون كل يوم خاصة في الدول النامية. وأوضح التقرير أن أعلى معدلات الوفاة تحدث في باكستان وأفغانستان والبلدان الأفريقية الواقعة جنوب الصحراء الكبرى.
ووفقا للبيانات الصادرة عن مجموعة الأمم المتحدة المشتركة بين الوكالات المعنية بتقدير وفيات الأطفال، تكون أمام الأطفال المولودين في اليابان وأيسلندا وسنغافورة ، فرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة. وقالت المديرة التنفيذية لليونيسف هنريتا إتش فور إنه على الرغم من خفض عدد الوفيات بين الأطفال دون الخامسة من العمر خلال النصف الأول من العام الماضي إلى أكثر من النصف، إلا أنه لم يحدث تقدم عالمي مماثل من أجل الأطفال الذين تقل أعمارهم عن شهر.
وأضافت: نظرا إلى أن الكثير من هذه الوفيات كان يمكن منعها، فإننا نقصر بوضوح تجاه أفقر أطفال العالم.
ويشير التقرير إلى أن المواليد الجدد لا يموتون لأسباب طبية، ولكن لأن أسرهم فقيرة جدا أو مهمشة بشكل لا يساعدها على الوصول إلى الرعاية.
واستجابة لذلك أنشأت اليونيسف حملة «كل طفل حي» التي تدعو الحكومات والقطاع الخاص والأفراد إلى زيادة فرص الحصول على رعاية المواليد الجدد.
ووفقا للبيانات الصادرة عن مجموعة الأمم المتحدة المشتركة بين الوكالات المعنية بتقدير وفيات الأطفال، تكون أمام الأطفال المولودين في اليابان وأيسلندا وسنغافورة ، فرصة أكبر للبقاء على قيد الحياة. وقالت المديرة التنفيذية لليونيسف هنريتا إتش فور إنه على الرغم من خفض عدد الوفيات بين الأطفال دون الخامسة من العمر خلال النصف الأول من العام الماضي إلى أكثر من النصف، إلا أنه لم يحدث تقدم عالمي مماثل من أجل الأطفال الذين تقل أعمارهم عن شهر.
وأضافت: نظرا إلى أن الكثير من هذه الوفيات كان يمكن منعها، فإننا نقصر بوضوح تجاه أفقر أطفال العالم.
ويشير التقرير إلى أن المواليد الجدد لا يموتون لأسباب طبية، ولكن لأن أسرهم فقيرة جدا أو مهمشة بشكل لا يساعدها على الوصول إلى الرعاية.
واستجابة لذلك أنشأت اليونيسف حملة «كل طفل حي» التي تدعو الحكومات والقطاع الخاص والأفراد إلى زيادة فرص الحصول على رعاية المواليد الجدد.