مسح راداري لقبر نفرتيتي في مقبرة توت عنخ آمون
الاثنين - 05 فبراير 2018
Mon - 05 Feb 2018
تختتم بمدينة الأقصر التاريخية بصعيد مصر اليوم أعمال المسح الراداري داخل مقبرة الفرعون الذهبي، الملك توت عنخ آمون، بمنطقة وادي الملوك.
وبدأ فريق إيطالي - مصري - بريطاني الخميس الماضي عملية المسح الراداري للتأكد من صحة الافتراضات والآراء التي أثيرت في السنوات السابقة بشأن وجود فجوات داخل المقبرة، ربما تؤدي للوصول إلى كشف أثري جديد.
ويهدف المسح إلى توضيح مدى صحة ما أعلنه عالم المصريات البريطاني، نيكولاس ريفز، عن وجود قبر الملكة نفرتيتي خلف جدران مقبرة توت عنخ آمون، وخاصة بعد أن تباينت نتائج مسحين راداريين أجريا داخل المقبرة خلال عامي 2015، و2016.
وقال أستاذ الهندسة بكلية بولي تكنيكو في جامعة تورينو الإيطالية الدكتور فرانكو بورتشيلي، والذي يرأس فريق المسح الرادارى، إن فريقه يتكون من 11 من العلماء الإيطاليين والبريطانيين، بجانب فريق مصري يرأسه وزير الآثار الأسبق الدكتور ممدوح الدماطي، والذي يتولى الإشراف العام على عملية المسح داخل مقبرة توت عنخ آمون.
وأضاف بورتشيلي أمس أن عملية المسح تمت باستخدام الجيل الجديد من الرادارات، وأنه تم مسح ما خلف جدران مقبرة توت عنخ آمون بأربعة أجهزة من الرادارات ذات الترددات المختلفة.
وبدأ فريق إيطالي - مصري - بريطاني الخميس الماضي عملية المسح الراداري للتأكد من صحة الافتراضات والآراء التي أثيرت في السنوات السابقة بشأن وجود فجوات داخل المقبرة، ربما تؤدي للوصول إلى كشف أثري جديد.
ويهدف المسح إلى توضيح مدى صحة ما أعلنه عالم المصريات البريطاني، نيكولاس ريفز، عن وجود قبر الملكة نفرتيتي خلف جدران مقبرة توت عنخ آمون، وخاصة بعد أن تباينت نتائج مسحين راداريين أجريا داخل المقبرة خلال عامي 2015، و2016.
وقال أستاذ الهندسة بكلية بولي تكنيكو في جامعة تورينو الإيطالية الدكتور فرانكو بورتشيلي، والذي يرأس فريق المسح الرادارى، إن فريقه يتكون من 11 من العلماء الإيطاليين والبريطانيين، بجانب فريق مصري يرأسه وزير الآثار الأسبق الدكتور ممدوح الدماطي، والذي يتولى الإشراف العام على عملية المسح داخل مقبرة توت عنخ آمون.
وأضاف بورتشيلي أمس أن عملية المسح تمت باستخدام الجيل الجديد من الرادارات، وأنه تم مسح ما خلف جدران مقبرة توت عنخ آمون بأربعة أجهزة من الرادارات ذات الترددات المختلفة.