الفن إضافة ثمينة للحياة، مفهوم أبعد من الجماليات والتقنية، يمكنه أن يؤثر ويغير العالم ويقدم مفهوما جديدا.
موقع «voicemag» اختار قائمة لأشهر عشرة أعمال فنية غيرت شكل الفن وأثرت العالم، لفنانين تحدوا ما كان موجودا، واستخدموا الفن كأداة قوية للتعبير عن أنفسهم، وبالتالي ترك بصمتهم في الحياة.
1 موناليزا، دافنشي:
اللوحة التي أثرت في طريقة التكوين الفني لرسم الأشخاص وخلق البورتريه، وكذلك تعابير المرأة، وهي اللوحة التي تنسج حولها الروايات حتى اليوم.
2 الحلزون، هنري ماتيس:
استطاع «ماتيس» تغيير فكرة العرض في المتاحف، من فكرة إطارات ثقيلة ومذهبة إلى شيء بسيط من خلال هذه اللوحة وألوانها وتجاهل قيود الإطارات بالكلية.
3 جدار برلين:
كما كان الحاجز الذي يعكس الحرب الباردة، أصبح أخيرا المساحة والقطعة الفنية الأكبر في العالم، بل والأهم.
4 ليلة النجوم، فان جوخ:
اللوحة تجسد فكرة «الانطباعية » في الفن، حيث إن الفنان لا يأخذ اللوحة كما يراها، بل يضيف إليها مشاعره الخاصة، وهنا فان جوخ عكس أحلامه وكوابيسه في آن واحد.
5 الفتاة ذات القرط اللؤلؤي، فارمير:
أثرت في الفن لأنها كانت تعكس شيئا مختلفا في نظرة الفتاة، وكأن القرط دمعة تجمدت. ومما جعل النظرة هذه حميمة أكثر طريقة الفنان في رسم وتلوين هذه اللوحة.
6 غرنيكا، بيكاسو:
في هذه اللوحة بيكاسو كان يعترف بأن الحرب تذهب بالبراءة بعيدا، وكيف أنها تشكل خطرا على إنسانية الإنسان، وكذلك مآسي هذه الحروب كيف أنها تغيير للأسوأ.
7 القبلة، جوستاف كليميت:
اتخذ في أسلوب فنه الواقعية التي دائما ما تجسدت من خلال شخصيات حقيقية، إلى جانب استخدام الألوان الداكنة وفكرة الفسيفساء، وهذا أعطى بعدا جديدا للفن.
8 الصرخة، إدوارد مانك:
من اللوحات التعبيرية المتميزة التي تجسد القلق كفكرة حقيقية، والتي أثرت في مفاهيم الفن وانعكاس الشعور وتمثيله.
9 إصرار الذاكرة، سلفادور دالي:
رائد السريالية، هذا التداخل في العوالم بقدر ما يدخل الارتباك في النفس والنظر، يعطي معاني مختلفة وجديدة لقراءة العمل الفني واللوحات.
10 المأساة، بنكسي:
الفنان الخفي الذي استخدم السياسة كجزء من أعماله الفنية، وذلك بتحويل البقع العادية لمكان جذب، وهذا أكثر تأثيرا من لوحة تعلق في معرض فني.
موقع «voicemag» اختار قائمة لأشهر عشرة أعمال فنية غيرت شكل الفن وأثرت العالم، لفنانين تحدوا ما كان موجودا، واستخدموا الفن كأداة قوية للتعبير عن أنفسهم، وبالتالي ترك بصمتهم في الحياة.
1 موناليزا، دافنشي:
اللوحة التي أثرت في طريقة التكوين الفني لرسم الأشخاص وخلق البورتريه، وكذلك تعابير المرأة، وهي اللوحة التي تنسج حولها الروايات حتى اليوم.
2 الحلزون، هنري ماتيس:
استطاع «ماتيس» تغيير فكرة العرض في المتاحف، من فكرة إطارات ثقيلة ومذهبة إلى شيء بسيط من خلال هذه اللوحة وألوانها وتجاهل قيود الإطارات بالكلية.
3 جدار برلين:
كما كان الحاجز الذي يعكس الحرب الباردة، أصبح أخيرا المساحة والقطعة الفنية الأكبر في العالم، بل والأهم.
4 ليلة النجوم، فان جوخ:
اللوحة تجسد فكرة «الانطباعية » في الفن، حيث إن الفنان لا يأخذ اللوحة كما يراها، بل يضيف إليها مشاعره الخاصة، وهنا فان جوخ عكس أحلامه وكوابيسه في آن واحد.
5 الفتاة ذات القرط اللؤلؤي، فارمير:
أثرت في الفن لأنها كانت تعكس شيئا مختلفا في نظرة الفتاة، وكأن القرط دمعة تجمدت. ومما جعل النظرة هذه حميمة أكثر طريقة الفنان في رسم وتلوين هذه اللوحة.
6 غرنيكا، بيكاسو:
في هذه اللوحة بيكاسو كان يعترف بأن الحرب تذهب بالبراءة بعيدا، وكيف أنها تشكل خطرا على إنسانية الإنسان، وكذلك مآسي هذه الحروب كيف أنها تغيير للأسوأ.
7 القبلة، جوستاف كليميت:
اتخذ في أسلوب فنه الواقعية التي دائما ما تجسدت من خلال شخصيات حقيقية، إلى جانب استخدام الألوان الداكنة وفكرة الفسيفساء، وهذا أعطى بعدا جديدا للفن.
8 الصرخة، إدوارد مانك:
من اللوحات التعبيرية المتميزة التي تجسد القلق كفكرة حقيقية، والتي أثرت في مفاهيم الفن وانعكاس الشعور وتمثيله.
9 إصرار الذاكرة، سلفادور دالي:
رائد السريالية، هذا التداخل في العوالم بقدر ما يدخل الارتباك في النفس والنظر، يعطي معاني مختلفة وجديدة لقراءة العمل الفني واللوحات.
10 المأساة، بنكسي:
الفنان الخفي الذي استخدم السياسة كجزء من أعماله الفنية، وذلك بتحويل البقع العادية لمكان جذب، وهذا أكثر تأثيرا من لوحة تعلق في معرض فني.