في كواليس ودهاليز مهرجان تمور الأحساء المصنعة «ويا التمر أحلى» الكثير من الخفايا والأسرار، حيث يشهد المهرجان تنافسا محموما وعيونا شاخصة ترصد وتبحث عما يغري ويجذب الزبائن لها، فعالم الإتيكيت والتصاميم هي ساحة أخرى كبيرة يوجد فيها ملاك مصانع التمور بحثا عن الجديد الذي يتميز عن المصنع الآخر.
منتجات بروح العصر
المشرف العام على المهرجان المهندس عادل الملحم أكد أن من أهم أهداف المهرجان هو خلق حالة من التنافس في طرق العرض والتسويق بالطريقة التي يتقبلها الشباب والمجتمع العصري، ونبتعد بمنتجنا الزراعي عن التقليدية ومواكبة العصر في عرض منتجاتها، وأصل مهرجان تمور الأحساء المصنعة قائم على أساس هذه الفكرة، وهي كيف نخرج تمورنا بطريقة مختلفة تجذب المستهلك من جميع الفئات العمرية والثقافية داخل المملكة والعالم، فالتنافس في العرض والتصاميم والمذاقات وإخراج المنتج بطريقة جاذبة هي لب المهرجان، حيث يضم أكثر من 70 صنفا من التمور المصنعة.
المهرجان أوقد التنافس
أحد المشاركين علي الياسين لفت إلى أن العين تمل من الديكورات أو العلب السابقة، فهي تريد أن تألف شكلا جديدا، فطوال العام يبحث أصحاب المصانع عن الجديد، مؤكدا أن المهرجان هو العامل المحفز الأول لتطوير المنتجات بنسبة 100%، والمهرجان هو أفضل مكان يوجد فيه الزبائن بأعداد كبيرة الذين هم من يقيم المنتج بشكل دقيق، كما أن رؤية المصانع الأخرى تولد حالة من المحاكاة والتقليد والتطوير، ومن هنا وجد التنافس الشريف الذي انعكس بشكل كبير على تطور صناعة التمور في الأحساء، فيما رأى المشارك عبدالله السماعيل أن لفن الإتكيت والعرض تأثيرا بنسبة 60% على بيع التمور، وتبقى جودة التمر التي هي بالطبع أساس مهم وكذلك المصداقية.
منتجات بروح العصر
المشرف العام على المهرجان المهندس عادل الملحم أكد أن من أهم أهداف المهرجان هو خلق حالة من التنافس في طرق العرض والتسويق بالطريقة التي يتقبلها الشباب والمجتمع العصري، ونبتعد بمنتجنا الزراعي عن التقليدية ومواكبة العصر في عرض منتجاتها، وأصل مهرجان تمور الأحساء المصنعة قائم على أساس هذه الفكرة، وهي كيف نخرج تمورنا بطريقة مختلفة تجذب المستهلك من جميع الفئات العمرية والثقافية داخل المملكة والعالم، فالتنافس في العرض والتصاميم والمذاقات وإخراج المنتج بطريقة جاذبة هي لب المهرجان، حيث يضم أكثر من 70 صنفا من التمور المصنعة.
المهرجان أوقد التنافس
أحد المشاركين علي الياسين لفت إلى أن العين تمل من الديكورات أو العلب السابقة، فهي تريد أن تألف شكلا جديدا، فطوال العام يبحث أصحاب المصانع عن الجديد، مؤكدا أن المهرجان هو العامل المحفز الأول لتطوير المنتجات بنسبة 100%، والمهرجان هو أفضل مكان يوجد فيه الزبائن بأعداد كبيرة الذين هم من يقيم المنتج بشكل دقيق، كما أن رؤية المصانع الأخرى تولد حالة من المحاكاة والتقليد والتطوير، ومن هنا وجد التنافس الشريف الذي انعكس بشكل كبير على تطور صناعة التمور في الأحساء، فيما رأى المشارك عبدالله السماعيل أن لفن الإتكيت والعرض تأثيرا بنسبة 60% على بيع التمور، وتبقى جودة التمر التي هي بالطبع أساس مهم وكذلك المصداقية.