يطمح كل عداء ومحب للركض دائما إلى العثور على أماكن جديدة، مسافات أطول للانطلاق، خسارة رقم معين من الوزن، وكسر رقم قياسي آخر من الوقت.
ولكن ماذا يحدث بعد تحقيق الهدف؟ يفقد البعض الدافع للعودة إلى الركض ويماطل البعض الآخر في العودة، إلا أن العداء الأكثر قوة سيتعامل مع أهدافه كقرارات وليس كنتائج.
لذلك، قدم موقع "Runners World" عادات صحية تساعد في استمرارية دوافع الركض:
1 الركض الصباحي: وضع الركض في بداية الجدول اليومي يضمن إتمام الهدف بدون الانشغال بين الالتزامات العائلية أو العملية.
2 روتين يومي: تخصيص يوم أو يومين في الأسبوع لاختبار مدى الاستعداد لزيادة عدد الأيام والساعات في التمرين، بحيث لا يكون الاستيقاظ للركض أمرا مرهقا.
3 تنسيق الخطة: تجهيز الملابس والحذاء وزجاجة المياه وكل ما يتطلبه الركض حتى لا يكون هناك أي عذر للتأخير.
4 منح وقت للتأقلم: تستغرق جميع العادات وقتا في البداية لكونها تعيد ضبط ساعة الجسم، كما أن الركض يتطلب ساعات صباحية إضافية وترتيبا للجدول اليومي.
5 الالتحاق بتدريب: لا يستطيع البعض الالتزام بجدول الركض بمفرده، لذا يمكن الالتحاق بالأندية الرياضية التي تقدم دروسا في الركض وتساعد على الالتزام به.
6 تغيير الخطة: يتكيف الجسم بعد مرور شهر تقريبا مع روتين الركض، فيفضل زيادة مستوى صعوبة الركض حتى تظهر نتائج أفضل.
7 تناول الخضراوات: الوجبات منخفضة السعرات والغنية بالعناصر الغذائية والخضراوات على رأسها أمر أساسي في نظام كل عداء.
8 الإحماء: ينصح بأداء تمارين خفيفة للتسخين لمدة تتراوح بين 10 إلى 15 دقيقة لتجنب أي شد عضلي أو إصابات أخرى خلال الركض.
9 رفع المعدل اليومي: يساعد رفع الجهد المعتاد مرة في الأسبوع على بناء قدرة تحمل أكبر للشعيرات الدموية التي تغذي العضلات وتقوية العظام والأربطة.
10 النوم الكافي: تؤثر بعض العادات على الركض والصحة أهمها النوم، ويجب الحرص على النوم لمدة من 6 إلى 9 ساعات، حيث يعمل الجسم على إصلاح كل الأضرار وإفراز هرمون بناء العضلات خلال النوم.
ولكن ماذا يحدث بعد تحقيق الهدف؟ يفقد البعض الدافع للعودة إلى الركض ويماطل البعض الآخر في العودة، إلا أن العداء الأكثر قوة سيتعامل مع أهدافه كقرارات وليس كنتائج.
لذلك، قدم موقع "Runners World" عادات صحية تساعد في استمرارية دوافع الركض:
1 الركض الصباحي: وضع الركض في بداية الجدول اليومي يضمن إتمام الهدف بدون الانشغال بين الالتزامات العائلية أو العملية.
2 روتين يومي: تخصيص يوم أو يومين في الأسبوع لاختبار مدى الاستعداد لزيادة عدد الأيام والساعات في التمرين، بحيث لا يكون الاستيقاظ للركض أمرا مرهقا.
3 تنسيق الخطة: تجهيز الملابس والحذاء وزجاجة المياه وكل ما يتطلبه الركض حتى لا يكون هناك أي عذر للتأخير.
4 منح وقت للتأقلم: تستغرق جميع العادات وقتا في البداية لكونها تعيد ضبط ساعة الجسم، كما أن الركض يتطلب ساعات صباحية إضافية وترتيبا للجدول اليومي.
5 الالتحاق بتدريب: لا يستطيع البعض الالتزام بجدول الركض بمفرده، لذا يمكن الالتحاق بالأندية الرياضية التي تقدم دروسا في الركض وتساعد على الالتزام به.
6 تغيير الخطة: يتكيف الجسم بعد مرور شهر تقريبا مع روتين الركض، فيفضل زيادة مستوى صعوبة الركض حتى تظهر نتائج أفضل.
7 تناول الخضراوات: الوجبات منخفضة السعرات والغنية بالعناصر الغذائية والخضراوات على رأسها أمر أساسي في نظام كل عداء.
8 الإحماء: ينصح بأداء تمارين خفيفة للتسخين لمدة تتراوح بين 10 إلى 15 دقيقة لتجنب أي شد عضلي أو إصابات أخرى خلال الركض.
9 رفع المعدل اليومي: يساعد رفع الجهد المعتاد مرة في الأسبوع على بناء قدرة تحمل أكبر للشعيرات الدموية التي تغذي العضلات وتقوية العظام والأربطة.
10 النوم الكافي: تؤثر بعض العادات على الركض والصحة أهمها النوم، ويجب الحرص على النوم لمدة من 6 إلى 9 ساعات، حيث يعمل الجسم على إصلاح كل الأضرار وإفراز هرمون بناء العضلات خلال النوم.