العاهل الأردني يفضل النصف الممتلئ من كأس العلاقات مع إسرائيل
الأربعاء - 24 يناير 2018
Wed - 24 Jan 2018
قال العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني إنه يفضل رؤية النصف الممتلئ من الكأس في العلاقات مع إسرائيل.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلي أمس، عن الملك عبدالله قوله «حتى بعد أزمة السفارة الإسرائيلية في عمان والاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة لدولة إسرائيل يمكن المضي قدما في بلورة حل سياسي في حال أبدت الأطراف المعنية الرغبة في ذلك».
إلى ذلك، من المتوقع أن يستغل الرئيس الأمريكي دونالد ترمب فرصة حضوره المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس لإجراء مباحثات مع حلفائه السياسيين.
وقال البيت الأبيض أمس الأول إنه من المقرر أن يلتقى ترمب برئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي بعد وصوله دافوس اليوم، يجري بعد ذلك مباحثات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
ومن المرجح أن تهيمن قضايا مثل التهديد النووي الكوري الشمالي والتطورات الأخيرة بشأن إيران على أجندة المباحثات، بالإضافة إلى مكافحة الإرهاب الدولي.
من جهة أخرى، تظاهر مئات الفلسطينيين في قطاع غزة أمس، احتجاجا على تدهور أوضاعهم الاقتصادية وللمطالبة بتدخل دولي لرفع الحصار الإسرائيلي المستمر منذ منتصف عام 2007 على القطاع.
وتجمع العشرات قبالة مقر الأمم المتحدة وسط مدينة غزة، رافعين لافتات مكتوبة تندد بسوء أحوالهم المعيشية ونقص المساعدات المقدمة لهم، وأخرى تطالب بتدخل دولي لرفع الحصار الإسرائيلي.
كما احتج المتظاهرون على تقليص المساعدات الأمريكية المالية لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا».
ونقلت هيئة البث الإسرائيلي أمس، عن الملك عبدالله قوله «حتى بعد أزمة السفارة الإسرائيلية في عمان والاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة لدولة إسرائيل يمكن المضي قدما في بلورة حل سياسي في حال أبدت الأطراف المعنية الرغبة في ذلك».
إلى ذلك، من المتوقع أن يستغل الرئيس الأمريكي دونالد ترمب فرصة حضوره المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس لإجراء مباحثات مع حلفائه السياسيين.
وقال البيت الأبيض أمس الأول إنه من المقرر أن يلتقى ترمب برئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي بعد وصوله دافوس اليوم، يجري بعد ذلك مباحثات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
ومن المرجح أن تهيمن قضايا مثل التهديد النووي الكوري الشمالي والتطورات الأخيرة بشأن إيران على أجندة المباحثات، بالإضافة إلى مكافحة الإرهاب الدولي.
من جهة أخرى، تظاهر مئات الفلسطينيين في قطاع غزة أمس، احتجاجا على تدهور أوضاعهم الاقتصادية وللمطالبة بتدخل دولي لرفع الحصار الإسرائيلي المستمر منذ منتصف عام 2007 على القطاع.
وتجمع العشرات قبالة مقر الأمم المتحدة وسط مدينة غزة، رافعين لافتات مكتوبة تندد بسوء أحوالهم المعيشية ونقص المساعدات المقدمة لهم، وأخرى تطالب بتدخل دولي لرفع الحصار الإسرائيلي.
كما احتج المتظاهرون على تقليص المساعدات الأمريكية المالية لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا».