نعى مثقفون ومسؤولون وإعلاميون أمس إبراهيم مسفّر الألمعي الذي توفي في الصين أثناء رحلة علاجية بعد معاناة طويلة مع المرض.
ويعد الألمعي أحد أبرز الوجوه التربوية في تعليم عسير سابقا، وأحد الناشطين ثقافيا والمؤسسين لعدد من المبادرات النوعية التي تعنى بالتراث، وعلى رأسها «إعمار الديار» المنفذ في قرية رجال التراثية بمحافظة رجال ألمع ضمن 9 قرى تراثية أخرى في المنطقة، كما يشغل منصب الرئيس لفرع الجمعية السعودية للمحافظة على التراث «نحن تراثنا»، وسبق أن عمل أمينا لمجلس ألمع الثقافي، إضافة إلى عضويته في عدد من مجالس عسير التنموية والسياحية والرياضية.
ويعد الألمعي أحد أبرز الوجوه التربوية في تعليم عسير سابقا، وأحد الناشطين ثقافيا والمؤسسين لعدد من المبادرات النوعية التي تعنى بالتراث، وعلى رأسها «إعمار الديار» المنفذ في قرية رجال التراثية بمحافظة رجال ألمع ضمن 9 قرى تراثية أخرى في المنطقة، كما يشغل منصب الرئيس لفرع الجمعية السعودية للمحافظة على التراث «نحن تراثنا»، وسبق أن عمل أمينا لمجلس ألمع الثقافي، إضافة إلى عضويته في عدد من مجالس عسير التنموية والسياحية والرياضية.