تواجه أسوار كانو التاريخية في الوقت الحالي حالة من الخراب نظرا إلى الأنشطة التنموية وزيادة حركة السكان بالمنطقة.
وتحولت خنادق الغزاة المحيطة بالأسوار إلى برك ومستنقعات. وعلى الرغم من ذلك، لا تزال الأسوار تحتفظ بأهميتها التاريخية والثقافية، وفقا لموقع Pulse النيجيري، حيث بنى ملك كانو الثالث ساركي جيجيماسو الجدار لحماية سكان المدينة عام 1095، إلا أن البناء استغرق 300 عام حتى انتهى في عهد الملك زمناجاوا.
ويصل طول الجدار إلى نحو 14 كلم مزود ببوابات للسيطرة على حركة الناس داخل وخارج المدينة.
وتحولت خنادق الغزاة المحيطة بالأسوار إلى برك ومستنقعات. وعلى الرغم من ذلك، لا تزال الأسوار تحتفظ بأهميتها التاريخية والثقافية، وفقا لموقع Pulse النيجيري، حيث بنى ملك كانو الثالث ساركي جيجيماسو الجدار لحماية سكان المدينة عام 1095، إلا أن البناء استغرق 300 عام حتى انتهى في عهد الملك زمناجاوا.
ويصل طول الجدار إلى نحو 14 كلم مزود ببوابات للسيطرة على حركة الناس داخل وخارج المدينة.