تعاون سعودي - ياباني في الترفيه والألعاب والرسوم المتحركة
الأحد - 14 يناير 2018
Sun - 14 Jan 2018
وقع رئيس الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع رضا الحيدر ورئيس مركز التعاون الياباني للشرق الأوسط كازو ماتسوناغا مذكرة تعاون بين الجانبين بهدف استكشاف وتحديد مجالات العمل المشترك في مجال قطاع الترفيه، بما في ذلك الألعاب والرسوم المتحركة والمانغا ورسومات الحاسوب "CG".
وتنص المذكرة على إنشاء قنوات اتصال بين الهيئة والمركز لتبادل المعلومات في عدد من الجوانب الخاصة بالترفيه والألعاب والرسوم المتحركة والمانغا التي تشمل احتياجات السوق السعودي في هذه المجالات، واستراتيجيات وسياسات ولوائح تشجيع الاستثمار بما في ذلك البيئة الاستثمارية بشكل عام وأيضا حول مروجي الأعمال التجارية الحاليين والمستثمرين المحتملين ومتطلباتهم واحتياجاتهم.
كما تشمل تبادل التقنيات المتقدمة والمعرفة الفنية والشبكات المتاحة للطرفين في مجالات التعاون المشترك، إضافة إلى تدريب وتطوير الموارد البشرية والفرص، والمشروعات، والأنشطة الجديدة التي يمكن تحديدها في إطار الرؤية السعودية - اليابانية 2030.
وأوضح الحيدر أن الهيئة تسعى إلى مد جسور التعاون مع عدد من الجهات من أجل فتح منافذ جديدة لتأهيل الكوادر الوطنية في الحقول التقنية المتعلقة بأنشطة الترفيه مع التركيز على الألعاب والرسوم المتحركة بالشكل الذي يواكب متطلبات سوق العمل في المملكة من خلال اكتساب المستحدثات التكنولوجية في هذه المجالات، مما يسهم في دعم القدرات الإبداعية لأبناء الوطن.
وأكد أن هذا التعاون ينطلق من الرؤية السعودية اليابانية المشتركة 2030 التي تدفع بالعلاقات بين البلدين إلى آفاق أرحب من خلال تفعيل الاستفادة من عوامل ومواطن القوة المشتركة بهدف تعزيز أوجه التكامل والتوافق بينهما، عبر مشروعات ومبادرات نوعية في عدد من القطاعات الحيوية.
من جهته عبر ماتسوناغا عن اعتزازه بهذا التعاون الذي يؤكد عمق العلاقات بين المملكة واليابان، مشيرا إلى أن المركز سيسعى من خلال المذكرة إلى تعميق الشراكة الرامية إلى تنمية الطاقات البشرية واستثمارها، مما يساعد على ضخ أفكار ابتكارية في المجالات التي يشملها هذا العمل المشترك بين الجانبين.
وتنص المذكرة على إنشاء قنوات اتصال بين الهيئة والمركز لتبادل المعلومات في عدد من الجوانب الخاصة بالترفيه والألعاب والرسوم المتحركة والمانغا التي تشمل احتياجات السوق السعودي في هذه المجالات، واستراتيجيات وسياسات ولوائح تشجيع الاستثمار بما في ذلك البيئة الاستثمارية بشكل عام وأيضا حول مروجي الأعمال التجارية الحاليين والمستثمرين المحتملين ومتطلباتهم واحتياجاتهم.
كما تشمل تبادل التقنيات المتقدمة والمعرفة الفنية والشبكات المتاحة للطرفين في مجالات التعاون المشترك، إضافة إلى تدريب وتطوير الموارد البشرية والفرص، والمشروعات، والأنشطة الجديدة التي يمكن تحديدها في إطار الرؤية السعودية - اليابانية 2030.
وأوضح الحيدر أن الهيئة تسعى إلى مد جسور التعاون مع عدد من الجهات من أجل فتح منافذ جديدة لتأهيل الكوادر الوطنية في الحقول التقنية المتعلقة بأنشطة الترفيه مع التركيز على الألعاب والرسوم المتحركة بالشكل الذي يواكب متطلبات سوق العمل في المملكة من خلال اكتساب المستحدثات التكنولوجية في هذه المجالات، مما يسهم في دعم القدرات الإبداعية لأبناء الوطن.
وأكد أن هذا التعاون ينطلق من الرؤية السعودية اليابانية المشتركة 2030 التي تدفع بالعلاقات بين البلدين إلى آفاق أرحب من خلال تفعيل الاستفادة من عوامل ومواطن القوة المشتركة بهدف تعزيز أوجه التكامل والتوافق بينهما، عبر مشروعات ومبادرات نوعية في عدد من القطاعات الحيوية.
من جهته عبر ماتسوناغا عن اعتزازه بهذا التعاون الذي يؤكد عمق العلاقات بين المملكة واليابان، مشيرا إلى أن المركز سيسعى من خلال المذكرة إلى تعميق الشراكة الرامية إلى تنمية الطاقات البشرية واستثمارها، مما يساعد على ضخ أفكار ابتكارية في المجالات التي يشملها هذا العمل المشترك بين الجانبين.