8 معلومات احذر من مشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي
جراف مشهد
جراف مشهد
السبت - 13 يناير 2018
Sat - 13 Jan 2018
تتسبب رقمنة المعلومات وارتفاع شعبية وسائل التواصل الاجتماعي بتعرض خصوصية المستخدمين لخطر كبير جدا، حيث يشارك كثير من المستخدمين بأسمائهم الحقيقية ويفرطون في مشاركة المعلومات الشخصية حولهم.
لكن هناك خطا يجب رسمه حتى نحافظ على مستوى مقبول من الأمان وتجنب المخاطر المحتملة:
1 بطاقة الهوية الوطنية: يشارك المستخدمون بصورة هويتهم الوطنية من باب المزاح حول صورتهم على البطاقة، إلا أن البطاقة تحتوي على كثير من المعلومات الشخصية التي تسهل عملية سرقة الهوية وانتحال الشخصية. وينطبق الأمر أيضا على البطاقة الجامعية وما إلى ذلك.
2 خطة الرحلات السياحية: يفضل عدم نشر خطة سير الرحلات والعطلات مسبقا، أو تفعيل خاصية تحديد الموقع الحالي، حتى تتجنب التعرض للسرقة خلال الرحلة أو استغلال فترة غيابك عن المنزل والسطو عليه.
3 المعلومات البنكية: وقع عدد كبير من الضحايا في قضايا سرقة واحتيال عام 2014 نتيجة مشاركتهم أول راتب لهم في وظائفهم الجديدة على وسائل التواصل الاجتماعي.
4 تاريخ الميلاد كاملا: يرغب الكثيرون بالحصول على التهاني في يوم ميلادهم من الأصدقاء والمتابعين. مع ذلك، فإن تاريخ الميلاد يوفر للمحتالين أحد أهم المعلومات الرئيسة لسرقة الهوية.
5 صور ومعلومات الأطفال: يبذل جميع الآباء كل ما بوسعهم لحماية صغارهم ولكن غفلوا عن مدى خطورة نشر صور وأسماء أطفالهم على وسائل التواصل الاجتماعي، الأمر الذي يزيد من تعرضهم للاختطاف أو التهديد.
6 رقم الجوال أو رقم الهاتف: يشارك البعض أرقام هواتفهم ويضعونها في ملفهم الشخصي بغرض التواصل مع الأصدقاء، ولكن من المحتمل أن يقع في الأيدي الخاطئة ويتم استخدامه لتحديد الموقع.
7 العمل أو المشاريع الحالية: يلجأ الموظفون غالبا إلى وسائل التواصل الاجتماعي للفضفضة والحديث حول يومهم في العمل أو التذمر منه، مقابل ذلك سيستخدم الأعداء والمنافسون هذه المعلومات للتآمر ضد الموظف أو شركته.
8 عنوان المنزل: لا نعلم من يراقب حساباتنا على وسائل التواصل الاجتماعي ومن يترصد منازلنا بنوايا سيئة، وعند نشر عدم وجودك بالمنزل مع وجود العنوان في الملف الشخصي، فكأنما تخبرهم بإمكانية اقتحام المنزل بكل سهولة.
لكن هناك خطا يجب رسمه حتى نحافظ على مستوى مقبول من الأمان وتجنب المخاطر المحتملة:
1 بطاقة الهوية الوطنية: يشارك المستخدمون بصورة هويتهم الوطنية من باب المزاح حول صورتهم على البطاقة، إلا أن البطاقة تحتوي على كثير من المعلومات الشخصية التي تسهل عملية سرقة الهوية وانتحال الشخصية. وينطبق الأمر أيضا على البطاقة الجامعية وما إلى ذلك.
2 خطة الرحلات السياحية: يفضل عدم نشر خطة سير الرحلات والعطلات مسبقا، أو تفعيل خاصية تحديد الموقع الحالي، حتى تتجنب التعرض للسرقة خلال الرحلة أو استغلال فترة غيابك عن المنزل والسطو عليه.
3 المعلومات البنكية: وقع عدد كبير من الضحايا في قضايا سرقة واحتيال عام 2014 نتيجة مشاركتهم أول راتب لهم في وظائفهم الجديدة على وسائل التواصل الاجتماعي.
4 تاريخ الميلاد كاملا: يرغب الكثيرون بالحصول على التهاني في يوم ميلادهم من الأصدقاء والمتابعين. مع ذلك، فإن تاريخ الميلاد يوفر للمحتالين أحد أهم المعلومات الرئيسة لسرقة الهوية.
5 صور ومعلومات الأطفال: يبذل جميع الآباء كل ما بوسعهم لحماية صغارهم ولكن غفلوا عن مدى خطورة نشر صور وأسماء أطفالهم على وسائل التواصل الاجتماعي، الأمر الذي يزيد من تعرضهم للاختطاف أو التهديد.
6 رقم الجوال أو رقم الهاتف: يشارك البعض أرقام هواتفهم ويضعونها في ملفهم الشخصي بغرض التواصل مع الأصدقاء، ولكن من المحتمل أن يقع في الأيدي الخاطئة ويتم استخدامه لتحديد الموقع.
7 العمل أو المشاريع الحالية: يلجأ الموظفون غالبا إلى وسائل التواصل الاجتماعي للفضفضة والحديث حول يومهم في العمل أو التذمر منه، مقابل ذلك سيستخدم الأعداء والمنافسون هذه المعلومات للتآمر ضد الموظف أو شركته.
8 عنوان المنزل: لا نعلم من يراقب حساباتنا على وسائل التواصل الاجتماعي ومن يترصد منازلنا بنوايا سيئة، وعند نشر عدم وجودك بالمنزل مع وجود العنوان في الملف الشخصي، فكأنما تخبرهم بإمكانية اقتحام المنزل بكل سهولة.