تقويم التعليم والبنك الدولي ينظمان دورة إعداد التقارير لصناع القرار
الاحد - 07 يناير 2018
Sun - 07 Jan 2018
انطلقت اليوم دورة "استخدام البيانات في إعداد التقارير لصناع القرار" التي تنظمها هيئة تقويم التعليم بالتعاون مع البنك الدولي في مقر الهيئة بالرياض.
وتهدف الدورة المتخصصة في مجال الإحصاء إلى توسيع نطاق تأثير الدراسات التي تقيس إنجازات الطالب من خلال أسلوب كتابي وعرض بصري للبيانات وبيان كيفية إصدار تقارير مناسبة لصناع القرار، إضافة إلى بناء القدرات لدى الكوادر الوطنية المؤهلة في إعداد الاختبارات وتحليلها وفق النظرية الحديثة للقياس وتعزيز الممارسات الصحيحة للقياس والتقويم في القطاعات التعليمية والتدريبية بمستوياتها المختلفة.
وتأتي الدورة ضمن سلسلة من الدورات التي قدمتها هيئة تقويم التعليم خلال عام 2017، بمشاركة خبراء ومختصين في مجال القياس، سعيا إلى تحسين عمليات وأساليب تقويم مخرجات التعلم.
ويقدم المختصون خلال الدورة مقارنة بين الاختبارات الوطنية في المملكة وغيرها، وطرق تنفيذها، ومناقشة نتائجها، وعرض تجارب الدول الأخرى في المناهج والتطوير المهني للمعلمين، إضافة إلى استعراض فوائد وقيود الاختبارات الدولية، وكيفية استخلاص الرسائل من اختبارات "التيمز" و"البيرلز" في السعودية (2011-2016م)، وما يهم صناع القرار، والمناهج، وعملية تطوير المعلمين، إلى جانب بحث التوافق بين الاختبارات الوطنية المستقبلية ورؤية المملكة 2030 للتعليم، الساعية إلى تطوير الأنظمة والإجراءات والارتقاء بطرق التعليم لتخريج جيل متقن للمهارات الأساسية ذات التخصص بشكل متميز.
وتهدف الدورة المتخصصة في مجال الإحصاء إلى توسيع نطاق تأثير الدراسات التي تقيس إنجازات الطالب من خلال أسلوب كتابي وعرض بصري للبيانات وبيان كيفية إصدار تقارير مناسبة لصناع القرار، إضافة إلى بناء القدرات لدى الكوادر الوطنية المؤهلة في إعداد الاختبارات وتحليلها وفق النظرية الحديثة للقياس وتعزيز الممارسات الصحيحة للقياس والتقويم في القطاعات التعليمية والتدريبية بمستوياتها المختلفة.
وتأتي الدورة ضمن سلسلة من الدورات التي قدمتها هيئة تقويم التعليم خلال عام 2017، بمشاركة خبراء ومختصين في مجال القياس، سعيا إلى تحسين عمليات وأساليب تقويم مخرجات التعلم.
ويقدم المختصون خلال الدورة مقارنة بين الاختبارات الوطنية في المملكة وغيرها، وطرق تنفيذها، ومناقشة نتائجها، وعرض تجارب الدول الأخرى في المناهج والتطوير المهني للمعلمين، إضافة إلى استعراض فوائد وقيود الاختبارات الدولية، وكيفية استخلاص الرسائل من اختبارات "التيمز" و"البيرلز" في السعودية (2011-2016م)، وما يهم صناع القرار، والمناهج، وعملية تطوير المعلمين، إلى جانب بحث التوافق بين الاختبارات الوطنية المستقبلية ورؤية المملكة 2030 للتعليم، الساعية إلى تطوير الأنظمة والإجراءات والارتقاء بطرق التعليم لتخريج جيل متقن للمهارات الأساسية ذات التخصص بشكل متميز.
الأكثر قراءة
السكري والإغماء يتصدران الرحلات الإسعافية في المدينة
تعزيز سدود منطقة مكة لمواجهة الحالات المطرية
القوات الجوية ترفع كفاءتها القتالية في تمرين «علم الصحراء» بالإمارات
«نورة» أول فيلم سعودي بمهرجان كان السينمائي 2024
المملكة الـ24 عالميا في منح المرأة حقوقها الاقتصادية
رصد 2367 مخالفة مبان بجدة خلال مارس