المالك يستنجد بالخبرات ويعيد الداعمين للنصر
الثلاثاء - 02 يناير 2018
Tue - 02 Jan 2018
سلمان المالك (الانترنت)
طغى على المشهد النصراوي أمس حراك كبير فور إعلان رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ إعفاء فيصل بن تركي من رئاسة النادي، وتكليف سلمان المالك بإدارة شؤون النادي حتى نهاية الموسم الحالي، وذلك من خلال اتصالات مستمرة بأبرز الأعضاء الداعمين الذين ابتعدوا خلال المرحلة الماضية احتجاجا على سياسة إدارة كحيلان التي انتهجها في قيادة العالمي، بعد تحقيق الفريق الأول لكرة القدم لقبي الدوري وكأس ولي العهد، مما أدى إلى ارتفاع فاتورة ديون النادي.
وأكدت للصحيفة مصادر داخل نادي النصر، أن المالك أجرى اتصالات مع أسماء عدة لضمها إلى مجلس إدارته، أبرزها عبدالله العمراني الذي يتوقع أن يتقلد منصب نائب الرئيس، إضافة إلى عبدالله العجلاني، وأيمن باحاذق، ومنصور الثواب، وآخرين.
كما أكدت المصادر أن المالك سيستعين بعلي حمدان في منصب أمين عام النادي بعد أن تولى هذه المهمة سابقا.
ومن ضمن الأسماء المقترحة أيضا، الإعلامي عايد الرشيدي، ومحمد المسبل،
فيما سيكون على رأس العائدين لدعم النادي، الأمير خالد بن فهد الذي أبدى موافقة مبدئية للعودة مجددا للدعم، بعد حصر جميع ملفات النصر حول القضايا العالقة، كما ينتظر أيضا أن يعلن الداعمون الأمير نايف بن سلمان، والأمير حسام بن سعود، وماجد الجميح، العودة للدعم.
وأكدت للصحيفة مصادر داخل نادي النصر، أن المالك أجرى اتصالات مع أسماء عدة لضمها إلى مجلس إدارته، أبرزها عبدالله العمراني الذي يتوقع أن يتقلد منصب نائب الرئيس، إضافة إلى عبدالله العجلاني، وأيمن باحاذق، ومنصور الثواب، وآخرين.
كما أكدت المصادر أن المالك سيستعين بعلي حمدان في منصب أمين عام النادي بعد أن تولى هذه المهمة سابقا.
ومن ضمن الأسماء المقترحة أيضا، الإعلامي عايد الرشيدي، ومحمد المسبل،
فيما سيكون على رأس العائدين لدعم النادي، الأمير خالد بن فهد الذي أبدى موافقة مبدئية للعودة مجددا للدعم، بعد حصر جميع ملفات النصر حول القضايا العالقة، كما ينتظر أيضا أن يعلن الداعمون الأمير نايف بن سلمان، والأمير حسام بن سعود، وماجد الجميح، العودة للدعم.
