رغم التوجه الظاهر نحو مجاراة البيوت السعودية لروح العصر، إلا أنه ما زالت هناك أخطاء أو جوانب مهملة تجعل من بعض البيوت خالية من الروح أو الحميمية أو حتى الأريحية، وإدراك هذه الجوانب قد يكون محفزا لبدء التغيير:
1 عدم الاهتمام بالنوافذ ومدى اتساعها وقابليتها لتوفير ضوء الشمس والتهوية، غالبا تكون النوافذ ضيقة وعلى شكل وموضع واحد ومغطاة بالحديد.
2 تجاهل قيمة الإضاءة ونوعيتها وتركيزها وزاويتها ولونها وملاءمتها للمكان ومساحته، وتوزع غالبا بشكل عشوائي ومؤذ للعين.
3 إهمال اللمسات الفنية، مثل: اللوحات والنباتات الطبيعية ومكتبات للكتب والتحف والصور التذكارية.
4 إغفال توظيف الجانب الروحي والفكري والثقافي من خلال الديكور، كإظهار الميول عبر الأثاث والصور واللوحات والتحف.
5 المبالغة في تزيين الأسقف الجبسية والستائر والكنب والسجاد والأرضيات بطريقة تشتت الانتباه، إضافة إلى تكلفتها الباهظة.
6 تهيأ المساحات للضيوف أكثر من أهل البيت، ويحتلون جزءا كبيرا ومهمل أغلب الوقت.
7 اعتماد أنماط ثابتة ورتيبة لتوزيع الأثاث وعدم ابتكار أفكار أو طرق جديدة غير مألوفة.
8 عدم التفكير في مقدار الاحتياجات الشخصية للأثاث، فالكثير من الأثاث يكون زائدا عن الحاجة فقط لأنه متعارف عليه.
9 غالبا هناك ألوان محددة لا يخرج عنها البيت السعودي، خاصة في المجالس والصالات، وهي: الأحمر الغامق والكحلي والبني والأسود والبيج وتدرجات البرتقالي والذهبي.
10 التركيز على التخزين المغلق أكثر من العرض بطريقة فنية، فأغلب محتويات البيت مخفية في خزائن كبيرة.
1 عدم الاهتمام بالنوافذ ومدى اتساعها وقابليتها لتوفير ضوء الشمس والتهوية، غالبا تكون النوافذ ضيقة وعلى شكل وموضع واحد ومغطاة بالحديد.
2 تجاهل قيمة الإضاءة ونوعيتها وتركيزها وزاويتها ولونها وملاءمتها للمكان ومساحته، وتوزع غالبا بشكل عشوائي ومؤذ للعين.
3 إهمال اللمسات الفنية، مثل: اللوحات والنباتات الطبيعية ومكتبات للكتب والتحف والصور التذكارية.
4 إغفال توظيف الجانب الروحي والفكري والثقافي من خلال الديكور، كإظهار الميول عبر الأثاث والصور واللوحات والتحف.
5 المبالغة في تزيين الأسقف الجبسية والستائر والكنب والسجاد والأرضيات بطريقة تشتت الانتباه، إضافة إلى تكلفتها الباهظة.
6 تهيأ المساحات للضيوف أكثر من أهل البيت، ويحتلون جزءا كبيرا ومهمل أغلب الوقت.
7 اعتماد أنماط ثابتة ورتيبة لتوزيع الأثاث وعدم ابتكار أفكار أو طرق جديدة غير مألوفة.
8 عدم التفكير في مقدار الاحتياجات الشخصية للأثاث، فالكثير من الأثاث يكون زائدا عن الحاجة فقط لأنه متعارف عليه.
9 غالبا هناك ألوان محددة لا يخرج عنها البيت السعودي، خاصة في المجالس والصالات، وهي: الأحمر الغامق والكحلي والبني والأسود والبيج وتدرجات البرتقالي والذهبي.
10 التركيز على التخزين المغلق أكثر من العرض بطريقة فنية، فأغلب محتويات البيت مخفية في خزائن كبيرة.