احتضنت ممرات ملتقى ألوان السعودية في دورته السادسة في مركز الرياض للمؤتمرات والمعارض مجموعة من الإبداعات والمشروعات التي تألقت بأيدي شابات سعوديات اتخذن من المعرض فضاء ينثرن فيه إبداعاتهن ويثرين به المحتوى الفني السعودي.
واستعرضت المصورة الفوتوجرافية والفنانة التشكيلية المعلمة ملاذ التركي في مشاركتها الأولى في المعرض عددا من لوحاتها الفنية (2 في 1) التي تعتمد في صنعها على تقطيع صورتين بمقاسات معينة ودمجها في إطار واحد مستخدمة بذلك ألواحا خشبية.
وبدأت التركي شغفها بالمجال منذ بدايات عام 2017 فأخذت بالبحث في المواقع الالكترونية عن دروس لطالباتها تعتمد على الابتكار والتجديد، وانتهى ذلك بتطوير الفكرة حتى أصبحت مشروعا سعوديا يجذب انتباه الكثير.
فيما تميز مشروع «رشمه» للفنانة التشكيلية السعودية غادة اليوسف بلمسته الكلاسيكية حيث اعتمدت على تجديد الصور القديمة من الإرث السعودي، منها صور الملوك والتراث القديم، لتكون لوحات متداولة في البيوت السعودية.
وشاركت مجموعة إثراء على هامش الملتقى كمنصة تضم أكثر من 140 مصمما ومصممة بجميع الخبرات، لتكون مصدرا لكافة المبدعين، وملتقى فنيا يوفر للمصمم بيئة خصبة، لتشجيعه على إثراء وتقوية المحتوى السعودي والعربي عن طريق استخدام التصاميم لتسهيل انتشار المعلومات.
واستعرضت المصورة الفوتوجرافية والفنانة التشكيلية المعلمة ملاذ التركي في مشاركتها الأولى في المعرض عددا من لوحاتها الفنية (2 في 1) التي تعتمد في صنعها على تقطيع صورتين بمقاسات معينة ودمجها في إطار واحد مستخدمة بذلك ألواحا خشبية.
وبدأت التركي شغفها بالمجال منذ بدايات عام 2017 فأخذت بالبحث في المواقع الالكترونية عن دروس لطالباتها تعتمد على الابتكار والتجديد، وانتهى ذلك بتطوير الفكرة حتى أصبحت مشروعا سعوديا يجذب انتباه الكثير.
فيما تميز مشروع «رشمه» للفنانة التشكيلية السعودية غادة اليوسف بلمسته الكلاسيكية حيث اعتمدت على تجديد الصور القديمة من الإرث السعودي، منها صور الملوك والتراث القديم، لتكون لوحات متداولة في البيوت السعودية.
وشاركت مجموعة إثراء على هامش الملتقى كمنصة تضم أكثر من 140 مصمما ومصممة بجميع الخبرات، لتكون مصدرا لكافة المبدعين، وملتقى فنيا يوفر للمصمم بيئة خصبة، لتشجيعه على إثراء وتقوية المحتوى السعودي والعربي عن طريق استخدام التصاميم لتسهيل انتشار المعلومات.