مسؤول بسناب شات: 33 مليون مستخدم للتطبيق بالشرق الأوسط
الثلاثاء - 12 ديسمبر 2017
Tue - 12 Dec 2017
تحت عنوان «صناعة المحتوى في العالم الافتراضي» اختتم أمس الأول في جدة ملتقى الإعلام المرئي الرقمي «شوف» 2017، في نسخته الخامسة. واستضاف الملتقى نخبة من الخبراء المحليين والعالميين في صناعة المحتوى المرئي الرقمي للحديث عن الفرص ومصادر الإلهام في مجال التواصل الاجتماعي.
وضمن جلسات الملتقى تحدث ويل سكوجال - رئيس قسم استراتيجية الابتكار لدى سناب شات - عند سؤاله عن أبرز المفاهيم المغلوطة التي كونها البعض عن سناب شات، قائلا « اعتقاد البعض أن السناب شات يقتصر على الشباب فقط، إضافة إلى حديثهم عن صعوبة الاستخدام، هذه أبرز المفاهيم الخاطئة التي كونها البعض».
وأوضح أن معدل استخدام الفرد للسناب في اليوم الواحد يأتي بما يعادل التقاطه لـ 20 صورة، مشيرا إلى أن هناك نحو 33 مليون مستخدم لسناب شات في الشرق الأوسط، يمثلون فرصا هائلة أمام صانعي المحتوى لإشراك الجمهور، جاء ذلك أثناء جلسة تحدث فيها عن ثورة الإعلام المرئي تحت عنوان «حوار مع القادة».
وفي جلسة أخرى بعنوان «المحتوى المؤثر بين الترفيه والتوعية» شارك فيها عدد من صانعي المحتوى المعروفين على منصة اليوتيوب، بينهم إبراهيم باشا، وهيثم، وأريج الخرافي، وعمر فاروق، ناقش المشاركون أهمية كل من المحتوى والسياق في إنشاء القصص، وكيف يمكن للقصة أن تقترن بالقيم الاجتماعية النبيلة وبرسالة تسهل الارتقاء بحياة الناس إلى الأفضل.
وضمن جلسات الملتقى تحدث ويل سكوجال - رئيس قسم استراتيجية الابتكار لدى سناب شات - عند سؤاله عن أبرز المفاهيم المغلوطة التي كونها البعض عن سناب شات، قائلا « اعتقاد البعض أن السناب شات يقتصر على الشباب فقط، إضافة إلى حديثهم عن صعوبة الاستخدام، هذه أبرز المفاهيم الخاطئة التي كونها البعض».
وأوضح أن معدل استخدام الفرد للسناب في اليوم الواحد يأتي بما يعادل التقاطه لـ 20 صورة، مشيرا إلى أن هناك نحو 33 مليون مستخدم لسناب شات في الشرق الأوسط، يمثلون فرصا هائلة أمام صانعي المحتوى لإشراك الجمهور، جاء ذلك أثناء جلسة تحدث فيها عن ثورة الإعلام المرئي تحت عنوان «حوار مع القادة».
وفي جلسة أخرى بعنوان «المحتوى المؤثر بين الترفيه والتوعية» شارك فيها عدد من صانعي المحتوى المعروفين على منصة اليوتيوب، بينهم إبراهيم باشا، وهيثم، وأريج الخرافي، وعمر فاروق، ناقش المشاركون أهمية كل من المحتوى والسياق في إنشاء القصص، وكيف يمكن للقصة أن تقترن بالقيم الاجتماعية النبيلة وبرسالة تسهل الارتقاء بحياة الناس إلى الأفضل.