الرؤية.. انطلاقة لبوابة الزمن الرقمي
الجمعة - 01 ديسمبر 2017
Fri - 01 Dec 2017
الطموح يكبر والأمل يزداد حضورا في خيال الباحثين عن المجد ومقارعة رموز الحضارة، والدخول إلى بوابة الزمن الرقمي الأكثر انفتاحا على الجديد، والمنغلق أمام كل رجعية فكرية تحاول أن تعود بالواقع الملموس إلى عالم النمطية والخطى البطيئة باتجاه يسير عكس عقارب التقدم السريع، بسرعة الفكر (المتحرر من قيود الأمس الذي لم يبق منه سوى مشاعر الحنين)!
تلك التي لن تضيف الجديد لواقع يؤمن بأن الرؤية المنتجة هي طوق النجاة للخروج (من عنق زجاجة الرجعية الفكرية) وأبعادها التي تعيد المجتمع إلى قرون مضت! مما يجعل الانسياق خلف الرؤية المتقدمة فكريا أمرا مسلما به وبديهيا لمجتمع يبحث عن لحظة الثورة الفكرية، وصولا إلى نقطة إحداثيتها التي لن تكون سوى نقلة نوعية ترتقي بالمجتمع إلى حدود كل ما هو جديد في هذا العالم المتسارع الخطى بشكل نستطيع أن نطلق عليه مواكبة العصر، (مع اليقين التام بأن الرؤية وحدها لن تحرر أي مجتمع من نمطية الأداء الروتيني)!
فقط التفاعل مع أجندة هذه الرؤية هو ما يجعلها واقعا، خاصة عندما تسند مهامها وأهدافها إلى كوادر تتمتع بذات الطموح والشغف بالتقدم الحضاري، عندها فقط يصبح حلم الرؤية واقعا ملموسا لن يستغرق تحقيقه سوى مسألة وقت لا أكثر، وبعدها تحين لحظة الانتصار على كل عوامل الرجعية الفكرية تلك التي دوما ما تكون أكبر عائق أمام رؤية ذات أبعاد مستقبلية بالإمكان أن نطلق عليها (إعادة برمجة الحياة باتجاه فكر الإنجاز ومواكبة العالم الرقمي المتسارع النمو).
آخر كلام:
للنهوض بمجتمع نحتاج لنشر ثقافة الفكر.. والإنجاز.. وتحويل الأحلام إلى واقع يعكس رؤية طموح حقيقي!
تلك التي لن تضيف الجديد لواقع يؤمن بأن الرؤية المنتجة هي طوق النجاة للخروج (من عنق زجاجة الرجعية الفكرية) وأبعادها التي تعيد المجتمع إلى قرون مضت! مما يجعل الانسياق خلف الرؤية المتقدمة فكريا أمرا مسلما به وبديهيا لمجتمع يبحث عن لحظة الثورة الفكرية، وصولا إلى نقطة إحداثيتها التي لن تكون سوى نقلة نوعية ترتقي بالمجتمع إلى حدود كل ما هو جديد في هذا العالم المتسارع الخطى بشكل نستطيع أن نطلق عليه مواكبة العصر، (مع اليقين التام بأن الرؤية وحدها لن تحرر أي مجتمع من نمطية الأداء الروتيني)!
فقط التفاعل مع أجندة هذه الرؤية هو ما يجعلها واقعا، خاصة عندما تسند مهامها وأهدافها إلى كوادر تتمتع بذات الطموح والشغف بالتقدم الحضاري، عندها فقط يصبح حلم الرؤية واقعا ملموسا لن يستغرق تحقيقه سوى مسألة وقت لا أكثر، وبعدها تحين لحظة الانتصار على كل عوامل الرجعية الفكرية تلك التي دوما ما تكون أكبر عائق أمام رؤية ذات أبعاد مستقبلية بالإمكان أن نطلق عليها (إعادة برمجة الحياة باتجاه فكر الإنجاز ومواكبة العالم الرقمي المتسارع النمو).
آخر كلام:
للنهوض بمجتمع نحتاج لنشر ثقافة الفكر.. والإنجاز.. وتحويل الأحلام إلى واقع يعكس رؤية طموح حقيقي!