دلائل على وجود كنز صيني قديم
الخميس - 30 نوفمبر 2017
Thu - 30 Nov 2017
وجدت مجموعة من الآثار قبالة ساحل سريلانكا ألقت الضوء على سفينة الكنز المفقودة لـ «تشنج هو»، وهو واحد من أشهر الأدميرالات في التاريخ الصيني، حيث غرقت هذه السفينة منذ قرابة ستة قرون.
ويعود سبب أهمية السفينة إلى أنها تسلط الضوء على قوة وثروة أسرة تشنج، حيث لم تكن السفن تأتي محملة بالكنوز والمأكولات فقط، بل كانت تجلب معها مبعوثين أجانب يأتون لإعلان الولاء للإمبراطور تشنج.
وبحسب موقع Ancient Origins فإن أغلب السجلات التاريخية لرحلات تشنج دمرت، وهذا يعني أن الاكتشاف لن يكون مهما فقط من الناحية الأثرية، بل له أهمية من الناحية الثقافية أيضا.
وهذا يفسر سبب تمويل الحكومة الصينية عددا من حملات البحث على طول الطرق المحتملة التي سلكها أسطول تشنج، خلال السنوات السبع الماضية، في محاولة لتقديم دليل ملموس على المجد البحري للصين.
وعلى مدى العامين الماضيين أجرت مجموعة من علماء الآثار بتمويل من الحكومة الصينية عددا من الدراسات لقاع البحر على طول الساحل السريلانكي، بمساعدة معدات الاستشعار ذات التقنية العالية والمستوى العسكري، على أمل اكتشاف الكنز الغارق. وأعلن العلماء أخيرا أن الكشف أتى بنتائج إيجابية، حيث وجدت بعض الآثار التي كشف التحليل الأولي أنها تعود للتراث الصيني المفقود.
ويعود سبب أهمية السفينة إلى أنها تسلط الضوء على قوة وثروة أسرة تشنج، حيث لم تكن السفن تأتي محملة بالكنوز والمأكولات فقط، بل كانت تجلب معها مبعوثين أجانب يأتون لإعلان الولاء للإمبراطور تشنج.
وبحسب موقع Ancient Origins فإن أغلب السجلات التاريخية لرحلات تشنج دمرت، وهذا يعني أن الاكتشاف لن يكون مهما فقط من الناحية الأثرية، بل له أهمية من الناحية الثقافية أيضا.
وهذا يفسر سبب تمويل الحكومة الصينية عددا من حملات البحث على طول الطرق المحتملة التي سلكها أسطول تشنج، خلال السنوات السبع الماضية، في محاولة لتقديم دليل ملموس على المجد البحري للصين.
وعلى مدى العامين الماضيين أجرت مجموعة من علماء الآثار بتمويل من الحكومة الصينية عددا من الدراسات لقاع البحر على طول الساحل السريلانكي، بمساعدة معدات الاستشعار ذات التقنية العالية والمستوى العسكري، على أمل اكتشاف الكنز الغارق. وأعلن العلماء أخيرا أن الكشف أتى بنتائج إيجابية، حيث وجدت بعض الآثار التي كشف التحليل الأولي أنها تعود للتراث الصيني المفقود.