المدينة تحد من سلبيات الاستراحات بتطوير المتنزهات البرية
الأحد - 26 نوفمبر 2017
Sun - 26 Nov 2017
أكد أمير منطقة المدينة المنورة فيصل بن سلمان أن تطوير الحدائق العامة وإنشاء المتنزهات البرية في المنطقة سيساهمان في الحد من ظاهرة الاستراحات وما ينجم عنها من سلبيات أمنية واجتماعية.
ولفت لدى ترؤسه أمس اجتماعا لبحث تطوير جميع المتنزهات البرية والحدائق بالمنطقة، إلى أهمية مراعاة التصاميم في إنشاء وتطوير الحدائق والمتنزهات وأن يكون ذلك وفق المعايير الحديثة وبما يحقق للمتنزهين قيمة ترفيهية مضافة جاذبة وممتعة.
ووجه الجهات المشاركة في الاجتماع بالعمل على تنفيذ التوصيات كل فيما يخصه، حاثا إياهم أن يشمل تطوير المتنزهات والحدائق جميع محافظات المنطقة.
وأوضح أمير المنطقة أن تطوير الحدائق والمتنزهات من الأعمال التكاملية التي يتطلب إنجازها وتنفيذها وإحياء مرافقها التنسيق المستمر بين الجهات ذات العلاقة، مشددا على سرعة إنجاز مشروعات المتنزهات على الواقع بجودة عالية ووفق أحدث معايير، مضيفا أن تنافس الجهات ذات العلاقة لتقديم أفضل ما لديها من خدمات سيكون له انعكاسه الإيجابي في استقطاب أكبر عدد من المتنزهين مما يساعد على انحسار ظاهرة الاستراحات.
واطلع خلال الاجتماع على عرض مرئي لعدد من المبادرات لتطوير المتنزهات والحدائق المنجزة والمشتملة على الحدائق التي أشرفت أمانة المنطقة على أعمالها استحداثا وتطويرا وإعادة تأهيل، كما استعرض المجتمعون مشروعات المتنزهات البرية التي ينفذها فرع وزارة الزراعة بمشاركة الأمانة.
وناقش المجتمعون آلية حصر الاستراحات وترقيمها بوضع لوحات من قبل الأمانة وذلك تهيئة لإدراجها في نظام شموس الأمني.
من أعمال التطوير
44 حديقة أعادت أمانة المنطقة تأهيلها
50 مليون م2 مساحة المتنزهات البرية تشمل:
متنزه المدينة الوطني
متنزه أبوالدود والصهوة
متنزه البيضاء وبدأ تنفيذ مرحلته الأولى بمساحة
5 ملايين م2 بتكلفة
15 مليون ريال
ماذا قال أمير المدينة؟
«يجب أن يكون لكل محافظة متنزه بري أو واجهة بحرية للمحافظات الساحلية، وكذلك تطوير وإنشاء الحدائق في جميع الأحياء بلا استثناء».
ولفت لدى ترؤسه أمس اجتماعا لبحث تطوير جميع المتنزهات البرية والحدائق بالمنطقة، إلى أهمية مراعاة التصاميم في إنشاء وتطوير الحدائق والمتنزهات وأن يكون ذلك وفق المعايير الحديثة وبما يحقق للمتنزهين قيمة ترفيهية مضافة جاذبة وممتعة.
ووجه الجهات المشاركة في الاجتماع بالعمل على تنفيذ التوصيات كل فيما يخصه، حاثا إياهم أن يشمل تطوير المتنزهات والحدائق جميع محافظات المنطقة.
وأوضح أمير المنطقة أن تطوير الحدائق والمتنزهات من الأعمال التكاملية التي يتطلب إنجازها وتنفيذها وإحياء مرافقها التنسيق المستمر بين الجهات ذات العلاقة، مشددا على سرعة إنجاز مشروعات المتنزهات على الواقع بجودة عالية ووفق أحدث معايير، مضيفا أن تنافس الجهات ذات العلاقة لتقديم أفضل ما لديها من خدمات سيكون له انعكاسه الإيجابي في استقطاب أكبر عدد من المتنزهين مما يساعد على انحسار ظاهرة الاستراحات.
واطلع خلال الاجتماع على عرض مرئي لعدد من المبادرات لتطوير المتنزهات والحدائق المنجزة والمشتملة على الحدائق التي أشرفت أمانة المنطقة على أعمالها استحداثا وتطويرا وإعادة تأهيل، كما استعرض المجتمعون مشروعات المتنزهات البرية التي ينفذها فرع وزارة الزراعة بمشاركة الأمانة.
وناقش المجتمعون آلية حصر الاستراحات وترقيمها بوضع لوحات من قبل الأمانة وذلك تهيئة لإدراجها في نظام شموس الأمني.
من أعمال التطوير
44 حديقة أعادت أمانة المنطقة تأهيلها
50 مليون م2 مساحة المتنزهات البرية تشمل:
متنزه المدينة الوطني
متنزه أبوالدود والصهوة
متنزه البيضاء وبدأ تنفيذ مرحلته الأولى بمساحة
5 ملايين م2 بتكلفة
15 مليون ريال
ماذا قال أمير المدينة؟
«يجب أن يكون لكل محافظة متنزه بري أو واجهة بحرية للمحافظات الساحلية، وكذلك تطوير وإنشاء الحدائق في جميع الأحياء بلا استثناء».