كرسي الشيخ راشد بن دايل مفخرة
الجمعة - 17 نوفمبر 2017
Fri - 17 Nov 2017
حق له أن يكون مفخرة، وكيف لا يكون مفخرة، وقد توج بتقدير متميز وفقا لتقرير الجودة الداخلي والمراجعة الخارجية لأداء الكرسي.
وتوج أيضا بجائزة المركز الثالث من بين 244 كرسي بحث، وذلك في الملتقى الثالث للكراسي البحثية، وبالاحتفاء الصحفي على إنجازاته، حيث نشر (20) خبرا صحفيا يشيد بجهوده الملموسة في خدمة الأوقاف، وغطي بـ(80) تغطية إعلامية في عدد من المجلات العلمية والمواقع الالكترونية.
تلقى الكرسي الثناء من عدد من أصحاب الفضيلة المشايخ وأصحاب السعادة أعضاء التدريس والمهتمين بالأوقاف.
البرامج المختصة بالأوقاف التي قدمها فاقت أكثر من (100) واشتملت على المسارات الاستراتيجية للكرسي، والمتمثلة في إعداد البحوث التأصيلية والتطبيقية في مجال الوقف، وتطوير منتجاته، وبرامج التوعية والتثقيف والاهتمام المجتمعي بالوقف ودعم المعرفة العلمية المتخصصة، وتوجيه طلاب الدراسات العليا، ورعاية وتقديم الملتقيات والندوات وحلقات النقاش والعلمية والتواصل العلمي، وتقديم الاستشارات المتخصصة للجهات والباحثين، بالإضافة إلى الحلول لمشكلات الأوقاف من خلال الدراسات المتخصصة والمنتجات الوقفية.
قدم (38) برنامجا خاصا بالوقف لإعداد البحوث التأصلية والتطبيقية، كما قدم (38) بحثا متنوعا في مجال الأوقاف. وعقد (24) حلقة نقاش تحضيرية.
دعم مشاريع المعرفة العلمية المختصة، حيث كان عدد المشاريع (35) مشروعا علميا. ورعى (4) ملتقيات لتنظيم الأوقاف، وشارك في (3) رحلات علمية بحضور مؤتمرات وندوات داخل وخارج المملكة العربية السعودية.
استضاف في برنامج الأستاذ الزائر (3) زائرين من المسؤولين عن الأوقاف المهتمين بها. ووقع الكرسي عددا من مذكرات الاتفاقيات التعاونية مع جهات علمية تعزز التعاون بين الكرسي والجهة الأخرى.
التواصل المستمر بين الكرسي والمهتمين بالأوقاف، وذلك بإرسال أكثر من 44 ألف رسالة وبريد الكتروني، وتدشينه حسابا بتويتر. فهذه بعض إنجازاته. فهو جهد مقل لكاتب المقال معتذرا عن المخل.
والفضل يعود في هذه الإنجازات لله، ثم لأستاذ الكرسي فضيلة الأستاذ الدكتور عبدالله بن محمد العمراني، أستاذ الدراسات العليا بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، رئيس جمعية قضاء. وآمل من بعض الكراسي البحثية أن تحذو حذو بن دايل، وأن يكون لها نتاج مثمر، والسعي للبروز العلمي والمعرفي النافع.
وتوج أيضا بجائزة المركز الثالث من بين 244 كرسي بحث، وذلك في الملتقى الثالث للكراسي البحثية، وبالاحتفاء الصحفي على إنجازاته، حيث نشر (20) خبرا صحفيا يشيد بجهوده الملموسة في خدمة الأوقاف، وغطي بـ(80) تغطية إعلامية في عدد من المجلات العلمية والمواقع الالكترونية.
تلقى الكرسي الثناء من عدد من أصحاب الفضيلة المشايخ وأصحاب السعادة أعضاء التدريس والمهتمين بالأوقاف.
البرامج المختصة بالأوقاف التي قدمها فاقت أكثر من (100) واشتملت على المسارات الاستراتيجية للكرسي، والمتمثلة في إعداد البحوث التأصيلية والتطبيقية في مجال الوقف، وتطوير منتجاته، وبرامج التوعية والتثقيف والاهتمام المجتمعي بالوقف ودعم المعرفة العلمية المتخصصة، وتوجيه طلاب الدراسات العليا، ورعاية وتقديم الملتقيات والندوات وحلقات النقاش والعلمية والتواصل العلمي، وتقديم الاستشارات المتخصصة للجهات والباحثين، بالإضافة إلى الحلول لمشكلات الأوقاف من خلال الدراسات المتخصصة والمنتجات الوقفية.
قدم (38) برنامجا خاصا بالوقف لإعداد البحوث التأصلية والتطبيقية، كما قدم (38) بحثا متنوعا في مجال الأوقاف. وعقد (24) حلقة نقاش تحضيرية.
دعم مشاريع المعرفة العلمية المختصة، حيث كان عدد المشاريع (35) مشروعا علميا. ورعى (4) ملتقيات لتنظيم الأوقاف، وشارك في (3) رحلات علمية بحضور مؤتمرات وندوات داخل وخارج المملكة العربية السعودية.
استضاف في برنامج الأستاذ الزائر (3) زائرين من المسؤولين عن الأوقاف المهتمين بها. ووقع الكرسي عددا من مذكرات الاتفاقيات التعاونية مع جهات علمية تعزز التعاون بين الكرسي والجهة الأخرى.
التواصل المستمر بين الكرسي والمهتمين بالأوقاف، وذلك بإرسال أكثر من 44 ألف رسالة وبريد الكتروني، وتدشينه حسابا بتويتر. فهذه بعض إنجازاته. فهو جهد مقل لكاتب المقال معتذرا عن المخل.
والفضل يعود في هذه الإنجازات لله، ثم لأستاذ الكرسي فضيلة الأستاذ الدكتور عبدالله بن محمد العمراني، أستاذ الدراسات العليا بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، رئيس جمعية قضاء. وآمل من بعض الكراسي البحثية أن تحذو حذو بن دايل، وأن يكون لها نتاج مثمر، والسعي للبروز العلمي والمعرفي النافع.