قال فريق حديث من المؤرخين إن اللوحة التي اشترتها فيكتوريا ملكة المملكة المتحدة كهدية لزوجها الأمير ألبرت في القرن الـ19 ليست مزيفة.
وساد اعتقاد بأن اللوحة التي اشترتها الملكة مع مستشاريها عام 1840 بعنوان «سيدة وابنها» مزيفة. إلا أن الفريق أكد أنها عمل حقيقي للفنان الألماني لوكاس كراناك الأكبر وتعود إلى ما بين عامي 1510 و1540، وفقا لصحيفة الجارديان البريطانية. وتظهر اللوحة زوجة مجهولة لأمير منتخب للإمبراطورية الرومانية وابنها. وبذلك عادت اللوحة للعرض بقصر وندسور بجوار أعمال كراناك الأخرى.
وساد اعتقاد بأن اللوحة التي اشترتها الملكة مع مستشاريها عام 1840 بعنوان «سيدة وابنها» مزيفة. إلا أن الفريق أكد أنها عمل حقيقي للفنان الألماني لوكاس كراناك الأكبر وتعود إلى ما بين عامي 1510 و1540، وفقا لصحيفة الجارديان البريطانية. وتظهر اللوحة زوجة مجهولة لأمير منتخب للإمبراطورية الرومانية وابنها. وبذلك عادت اللوحة للعرض بقصر وندسور بجوار أعمال كراناك الأخرى.