وافقت الهيئة الاستشارية لكرسي الملك سلمان بن عبدالعزيز لدراسات تاريخ مكة المكرمة بجامعة أم القرى أمس، على توصية تمديد فترة عمل الكرسي لثلاث سنوات ابتداء من العام الجامعي الحالي وتمويله من الجامعة.
وثمن مدير الجامعة رئيس الهيئة الاستشارية للكرسي الدكتور بكري عساس خلال الاجتماع الذي رأسه بالمدينة الجامعية بالعابدية، موافقة أعضاء الهيئة الاستشارية للكرسي على استئناف تمديد فترة عمل الكرسي تقديرا لمكانته المعبرة عن اهتمامات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بالتاريخ والتراث والثقافة، وأهمية هذا الكرسي في توثيق تاريخ الحرمين وجهود المملكة في عمارة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، وتوفير الخدمات العصرية لقاصديها من الحجاج والمعتمرين.
وأبان أن الهيئة رسمت خطة واضحة سيعمل من خلالها في فترة التمديد، مشيدا بالتعاون الدائم بين دارة الملك عبدالعزيز والجامعة، الذي أسهم في نجاح خطة الكرسي البحثية في فترة عمله الأولى، وبجهود أعضاء الهيئة الاستشارية على ما قدموه تحقيقا للهدف الذي أنشئ من أجله الكرسي.
من جهته نوه المستشار بالديوان الملكي، الأمين العام لدارة الملك عبدالعزيز المكلف، الدكتور فهد السماري بجهود الكرسي في مرحلته الأولى وتميزه بحثيا وثقافيا في خدمة المجتمع، مثمنا عناية خادم الحرمين الشريفين بالتاريخ والحضارة، ورعايته للمؤرخين والعلم ومؤسساته، وتخصيص الجوائز القيمة والأوسمة الرفيعة للباحثين، مقدرا دعم مدير جامعة أم القرى لأعمال الكرسي وأنشطته المختلفة خلال فترة عمله الأولى خلال السنوات الخمس التي مضت.
منجزات الكرسي في مرحلته الأولى، بحسب أستاذ الكرسي الدكتور عبدالله الشريف:
1 أصدر 21 كتابا تضمنت 55 بحثا علميا.
2 تنظيمه ومشاركته في فعاليات ثقافية من ندوات ودورات ومحاضرات ومعارض.
وثمن مدير الجامعة رئيس الهيئة الاستشارية للكرسي الدكتور بكري عساس خلال الاجتماع الذي رأسه بالمدينة الجامعية بالعابدية، موافقة أعضاء الهيئة الاستشارية للكرسي على استئناف تمديد فترة عمل الكرسي تقديرا لمكانته المعبرة عن اهتمامات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بالتاريخ والتراث والثقافة، وأهمية هذا الكرسي في توثيق تاريخ الحرمين وجهود المملكة في عمارة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، وتوفير الخدمات العصرية لقاصديها من الحجاج والمعتمرين.
وأبان أن الهيئة رسمت خطة واضحة سيعمل من خلالها في فترة التمديد، مشيدا بالتعاون الدائم بين دارة الملك عبدالعزيز والجامعة، الذي أسهم في نجاح خطة الكرسي البحثية في فترة عمله الأولى، وبجهود أعضاء الهيئة الاستشارية على ما قدموه تحقيقا للهدف الذي أنشئ من أجله الكرسي.
من جهته نوه المستشار بالديوان الملكي، الأمين العام لدارة الملك عبدالعزيز المكلف، الدكتور فهد السماري بجهود الكرسي في مرحلته الأولى وتميزه بحثيا وثقافيا في خدمة المجتمع، مثمنا عناية خادم الحرمين الشريفين بالتاريخ والحضارة، ورعايته للمؤرخين والعلم ومؤسساته، وتخصيص الجوائز القيمة والأوسمة الرفيعة للباحثين، مقدرا دعم مدير جامعة أم القرى لأعمال الكرسي وأنشطته المختلفة خلال فترة عمله الأولى خلال السنوات الخمس التي مضت.
منجزات الكرسي في مرحلته الأولى، بحسب أستاذ الكرسي الدكتور عبدالله الشريف:
1 أصدر 21 كتابا تضمنت 55 بحثا علميا.
2 تنظيمه ومشاركته في فعاليات ثقافية من ندوات ودورات ومحاضرات ومعارض.