لمدير جامعة تبوك.. خريجو قسم الأنظمة يعانون!
السبت - 04 نوفمبر 2017
Sat - 04 Nov 2017
احتفلت جامعة تبوك نهاية العام الدراسي الماضي 1437/1438هـ بتخريج أول دفعة في قسم الأنظمة (القانون) من كلية الشريعة، هؤلاء الخريجون يعانون من قلة مكاتب المحاماة في المنطقة، التي لا يمكنها استيعاب جميع أعداد الخريجين الراغبين في مزاولة مهنة المحاماة، علاوة على المشاكل والسلبيات التي تقع عادة بين المتدربين ومكاتب المحاماة بشكل عام.
لذلك من أكبر المشاكل التي تواجه هؤلاء الخريجين هي مشكلة التدريب، وكيفية اكتساب الخبرة في مجال القانون، ومن أين يكتسبونها؟ فوزارة العدل تشترط على المتقدمين الراغبين في الحصول على رخصة المحاماة خبرة لا تقل عن ثلاث سنوات لكي يكونوا مؤهلين بشكل ممتاز للعمل في مهنة المحاماة، فهم كمن وقع بين المطرقة والسندان بين معاناتهم مع مكاتب المحاماة وشرط الخبرة ثلاث سنوات، للحصول على الرخصة.
لذلك طلب مني عدد منهم أن أكتب لمعاليكم، عبر هذه الصحيفة، راجين أن يفتح لهؤلاء الخريجين المجال وتتاح لهم الفرصة لإكمال دراستهم العليا في جامعة تبوك، في تخصصات القانون، أو الموافقة على فتح قسم لدراسة دبلوم المحاماة في الجامعة، أو أحد الدبلومات في أحد المجالات المتخصصة في القانون، كقانون التحكيم التجاري على سبيل المثال، وليكن ذلك بالتنسيق بين الجامعة ووزارة العدل ومركز التدريب العدلي التابع لها في الرياض، حتى يتمكن الخريجون بعد ذلك من الحصول على رخصة مزاولة مهنة المحاماة، متمنيا أن ينال طلبهم موافقتكم واهتمامكم ومتابعتكم.
لذلك من أكبر المشاكل التي تواجه هؤلاء الخريجين هي مشكلة التدريب، وكيفية اكتساب الخبرة في مجال القانون، ومن أين يكتسبونها؟ فوزارة العدل تشترط على المتقدمين الراغبين في الحصول على رخصة المحاماة خبرة لا تقل عن ثلاث سنوات لكي يكونوا مؤهلين بشكل ممتاز للعمل في مهنة المحاماة، فهم كمن وقع بين المطرقة والسندان بين معاناتهم مع مكاتب المحاماة وشرط الخبرة ثلاث سنوات، للحصول على الرخصة.
لذلك طلب مني عدد منهم أن أكتب لمعاليكم، عبر هذه الصحيفة، راجين أن يفتح لهؤلاء الخريجين المجال وتتاح لهم الفرصة لإكمال دراستهم العليا في جامعة تبوك، في تخصصات القانون، أو الموافقة على فتح قسم لدراسة دبلوم المحاماة في الجامعة، أو أحد الدبلومات في أحد المجالات المتخصصة في القانون، كقانون التحكيم التجاري على سبيل المثال، وليكن ذلك بالتنسيق بين الجامعة ووزارة العدل ومركز التدريب العدلي التابع لها في الرياض، حتى يتمكن الخريجون بعد ذلك من الحصول على رخصة مزاولة مهنة المحاماة، متمنيا أن ينال طلبهم موافقتكم واهتمامكم ومتابعتكم.