كشف كتاب صدر حديثا من متحف لندن للآثار (MOLA) عن التشكيلة السكانية بلندن خلال الفترة من القرن السادس عشر إلى الثامن عشر، حيث يكشف تحليل الهياكل العظمية التي وجدها علماء الآثار خلال بناء محطة خط إليزابيث في شارع ليفربول عن وجود المجتمعات التي قطنت لندن في ذلك الوقت، ويلقي الضوء على وظائفهم وأصولهم والأمراض التي عانوا منها والأدوية التي أخذوها، ووفقا لما جاء بموقع المتحف تلك الفترة هي فترة الطاعون والحرب الأهلية.
وبحسب الموقع، خلال تلك الفترة حدث ارتفاع في معدلات الوفيات وانخفاض بمعدلات المواليد، مما جعل الهجرة على نطاق واسع ضرورة؛ وتوافد الناس من جميع أنحاء إنجلترا إلى العاصمة في مرحلة البلوغ المبكر للعثور على العمل والترفيه، وعندما وصلوا استقبلتهم ظروف مزدحمة على نحو متزايد، وتعطلت حياتهم بسبب سوء النظافة، والتلوث، والمياه الكريهة، وسوء التخلص من النفايات، والتعرض للأمراض «الحضرية».
وبناء خط إليزابيث قدم لعلماء الآثار فرصة نادرة لاستكشاف بعض أهم المواقع التاريخية في العاصمة، وكشف عن عشرات الآلاف من القطع الأثرية التي تغطي سنوات طويلة من تاريخ المدينة. ويجري نشر النتائج في سلسلة من عشرة كتب تصدر من المتحف.
وبحسب الموقع، خلال تلك الفترة حدث ارتفاع في معدلات الوفيات وانخفاض بمعدلات المواليد، مما جعل الهجرة على نطاق واسع ضرورة؛ وتوافد الناس من جميع أنحاء إنجلترا إلى العاصمة في مرحلة البلوغ المبكر للعثور على العمل والترفيه، وعندما وصلوا استقبلتهم ظروف مزدحمة على نحو متزايد، وتعطلت حياتهم بسبب سوء النظافة، والتلوث، والمياه الكريهة، وسوء التخلص من النفايات، والتعرض للأمراض «الحضرية».
وبناء خط إليزابيث قدم لعلماء الآثار فرصة نادرة لاستكشاف بعض أهم المواقع التاريخية في العاصمة، وكشف عن عشرات الآلاف من القطع الأثرية التي تغطي سنوات طويلة من تاريخ المدينة. ويجري نشر النتائج في سلسلة من عشرة كتب تصدر من المتحف.