32 عينا طبيعية نضبت في الأحساء
الاثنين - 30 أكتوبر 2017
Mon - 30 Oct 2017
نضبت 32 عينا ارتوازية كانت تتدفق بشكل طبيعي في واحة الأحساء، ولم تعد المياه إليها حتى الآن، وهو ما ينذر بجفاف في نخيل الواحة إذا ما استمر الاعتماد على المياه الجوفية بشكل عشوائي، وكذلك الحفر العشوائي من قبل ملاك الحيازات الزراعية.
وكان مدير عام المؤسسة العامة للري الدكتور فؤاد آل الشيخ أطلع نائب أمير المنطقة الشرقية أحمد بن فهد بن سلمان خلال زيارته للمؤسسة الأسبوع الماضي على خطط المؤسسة في حماية مياه الواحة، والحفاظ عليها من الجفاف من خلال الاعتماد على مصادر مياه غير تقليدية، والتوسع في الري بالاستفادة من المياه المعالجة ثلاثيا، وأهمها مشروع مياه الخبر والعمران والهفوف والعيون.
وأكد الدكتور فؤاد أن مساحة الرقعة الزراعية التي تشرف عليها المؤسسة الآن وتمدها بالمياه هي 8384 هكتارا، بأطوال قنوات تبلغ 1500 كلم، لحيازات زراعية تبلغ 25733 حيازة، موضحا أن فوائد استخدام تقنيات الري الحديثة تتمثل في:
• سهولة التحكم الآلي للنظام الجديد في المحابس، لضمان التوزيع العادل للمياه بين المزارع.
• إمكانية مراقبة تدفق المياه وكميات المياه لكل مزرعة، عن طريق غرف التحكم الرئيسة.
• التقليل من المياه المهدرة والحفاظ على الثروة المائية والانتقال من الري بالغمر إلى التنقيط.
• الحد من الفقد الكبير في كميات المياه نتيجة التبخر الناتج عن نظم الري التقليدية.
• انخفاض تكاليف تشغيل وصيانة المشروع مقارنة بنظم الري التقليدية السابقة من القنوات المفتوحة.
وكان مدير عام المؤسسة العامة للري الدكتور فؤاد آل الشيخ أطلع نائب أمير المنطقة الشرقية أحمد بن فهد بن سلمان خلال زيارته للمؤسسة الأسبوع الماضي على خطط المؤسسة في حماية مياه الواحة، والحفاظ عليها من الجفاف من خلال الاعتماد على مصادر مياه غير تقليدية، والتوسع في الري بالاستفادة من المياه المعالجة ثلاثيا، وأهمها مشروع مياه الخبر والعمران والهفوف والعيون.
وأكد الدكتور فؤاد أن مساحة الرقعة الزراعية التي تشرف عليها المؤسسة الآن وتمدها بالمياه هي 8384 هكتارا، بأطوال قنوات تبلغ 1500 كلم، لحيازات زراعية تبلغ 25733 حيازة، موضحا أن فوائد استخدام تقنيات الري الحديثة تتمثل في:
• سهولة التحكم الآلي للنظام الجديد في المحابس، لضمان التوزيع العادل للمياه بين المزارع.
• إمكانية مراقبة تدفق المياه وكميات المياه لكل مزرعة، عن طريق غرف التحكم الرئيسة.
• التقليل من المياه المهدرة والحفاظ على الثروة المائية والانتقال من الري بالغمر إلى التنقيط.
• الحد من الفقد الكبير في كميات المياه نتيجة التبخر الناتج عن نظم الري التقليدية.
• انخفاض تكاليف تشغيل وصيانة المشروع مقارنة بنظم الري التقليدية السابقة من القنوات المفتوحة.