ملتقى آثار المملكة يعرف بمكانة السعودية التاريخية عالميا
الأحد - 29 أكتوبر 2017
Sun - 29 Oct 2017
يعقد رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان عند الواحدة من ظهر غد بالمتحف الوطني بالرياض مؤتمرا صحفيا لإعلان تفاصيل ملتقى آثار المملكة الذي سيعقد برعاية من خادم الحرمين الشريفين خلال الفترة من 18- 20 صفر الحالي بالمتحف الوطني بالرياض، وسيقام المؤتمر العلمي وورش العمل في قاعة ومكتبة الملك عبدالعزيز بمركز الملك عبدالعزيز التاريخي.
وسيتم خلال المؤتمر أيضا إعلان أسماء الفائزين بجائزة عبدالرحمن الأنصاري لخدمة الآثار، إضافة إلى توقيع اتفاقية شراكة للهيئة مع كل من مصلحة الجمارك ومؤسسة البريد السعودي في مجال استعادة الآثار.
وكثفت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني جهودها لإنهاء المراحل الأخيرة لإطلاق الملتقى في مركز الملك عبدالعزيز التاريخي بالرياض، والذي تنظمه الهيئة تحت مظلة (برنامج خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري للمملكة)، بالتعاون مع دارة الملك عبدالعزيز، ووزارات «الشؤون البلدية والقروية، والثقافة والإعلام، والتعليم»، وهيئة المساحة الجيولوجية، ومؤسسة التراث الخيرية.
ويتضمن الملتقى جلسات علمية وورش عمل بمشاركة علماء آثار عالميين، إضافة إلى معارض متخصصة تفتح للجمهور على مدى 50 يوما، كما سيشهد الملتقى في أيامه الثلاثة فعاليات ثقافية واجتماعية وسياحية ومسابقات وعروضا فنية في الساحة المقابلة للمتحف الوطني وفي حي البجيري.
كما سيتم خلال الملتقى تكريم معيدي الآثار من داخل المملكة وخارجها، إضافة إلى تدشين مبادرات ومشاريع وإصدارات جديدة متعلقة بالآثار الوطنية.
وتقام في المناطق فعاليات مصاحبة تشمل ندوات ومعارض للآثار، كما تشارك الجامعات السعودية بمعارض مفتوحة عن آثار المملكة.
أهداف الملتقى
1 رفع الوعي وتعزيز الشعور الوطني لدى المواطنين وتثقيف النشء بماهية الآثار وما تحويه بلادنا من إرث حضاري وإحداث نقلة نوعية في ذلك.
2 التعريف بمكانة المملكة على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي من الناحية التاريخية والحضارية.
3 إقامة تجمع علمي للمختصين والمهتمين في مجالات آثار المملكة وإطلاعهم على جميع المشاريع المرتبطة بذلك.
4 توثيق تاريخ العمل الأثري في المملكة.
5 تحويل قضية الآثار إلى مسؤولية مجتمعية.
وسيتم خلال المؤتمر أيضا إعلان أسماء الفائزين بجائزة عبدالرحمن الأنصاري لخدمة الآثار، إضافة إلى توقيع اتفاقية شراكة للهيئة مع كل من مصلحة الجمارك ومؤسسة البريد السعودي في مجال استعادة الآثار.
وكثفت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني جهودها لإنهاء المراحل الأخيرة لإطلاق الملتقى في مركز الملك عبدالعزيز التاريخي بالرياض، والذي تنظمه الهيئة تحت مظلة (برنامج خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري للمملكة)، بالتعاون مع دارة الملك عبدالعزيز، ووزارات «الشؤون البلدية والقروية، والثقافة والإعلام، والتعليم»، وهيئة المساحة الجيولوجية، ومؤسسة التراث الخيرية.
ويتضمن الملتقى جلسات علمية وورش عمل بمشاركة علماء آثار عالميين، إضافة إلى معارض متخصصة تفتح للجمهور على مدى 50 يوما، كما سيشهد الملتقى في أيامه الثلاثة فعاليات ثقافية واجتماعية وسياحية ومسابقات وعروضا فنية في الساحة المقابلة للمتحف الوطني وفي حي البجيري.
كما سيتم خلال الملتقى تكريم معيدي الآثار من داخل المملكة وخارجها، إضافة إلى تدشين مبادرات ومشاريع وإصدارات جديدة متعلقة بالآثار الوطنية.
وتقام في المناطق فعاليات مصاحبة تشمل ندوات ومعارض للآثار، كما تشارك الجامعات السعودية بمعارض مفتوحة عن آثار المملكة.
أهداف الملتقى
1 رفع الوعي وتعزيز الشعور الوطني لدى المواطنين وتثقيف النشء بماهية الآثار وما تحويه بلادنا من إرث حضاري وإحداث نقلة نوعية في ذلك.
2 التعريف بمكانة المملكة على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي من الناحية التاريخية والحضارية.
3 إقامة تجمع علمي للمختصين والمهتمين في مجالات آثار المملكة وإطلاعهم على جميع المشاريع المرتبطة بذلك.
4 توثيق تاريخ العمل الأثري في المملكة.
5 تحويل قضية الآثار إلى مسؤولية مجتمعية.