أكدت دراسة حديثة أن البقايا العظمية المكتشفة عام 1929 تعود لأول ضحية معروفة للتسونامي، حيث نشرت مجلة PLoS One العلمية نتائج الدراسة التي تعرض سياقا تاريخيا لمخاطر سواحل المحيط الهادئ على البشر قديما.
وأوضحت أن هذه البقايا تعود لضحية تعرضت لموجة تسونامي منذ نحو ستة آلاف عام، وعمل الباحثون على هذا الاكتشاف بعد التسونامي المدمر الذي تعرضت له المنطقة عام 1998.
ولاحظ الباحثون أن جميع العلامات الجيوكيميائية للتسونامي متطابقة مع البقايا العظمية.
وأوضحت أن هذه البقايا تعود لضحية تعرضت لموجة تسونامي منذ نحو ستة آلاف عام، وعمل الباحثون على هذا الاكتشاف بعد التسونامي المدمر الذي تعرضت له المنطقة عام 1998.
ولاحظ الباحثون أن جميع العلامات الجيوكيميائية للتسونامي متطابقة مع البقايا العظمية.