محافظ الأحساء يكرم الفائزين بجائزة الموسى للتميز التعليمي
الثلاثاء - 24 أكتوبر 2017
Tue - 24 Oct 2017
محافظ الأحساء خلال تكريمه الفائزين
كرم محافظ الأحساء الأمير بدر بن جلوي أمس في قاعة الاحتفالات بجامعة الملك فيصل بالأحساء الفائزين بجائزة عبدالوهاب الموسى للتميز التعليمي على مستويات عدة في دورتها السابعة.
وأكد مدير التعليم بالأحساء أحمد بالغنيم في كلمته أن الجائزة تحمل قيمة مضافة في عالم الجودة، حيث شكلت بمعاييرها حراكا نوعيا وتنافسا إيجابيا أدى إلى التحول من الأداء التقليدي إلى الأداء المتميز، فأثمر عن صناعة بيئات حصبة بالإنتاجية.
وبلغ عدد المسجلين فيها هذا العام 369 مشاركا ومشاركة، ووصل عدد الفائزين بها من الجنسين 40 فائزا، ونال منهم 14 فائزا على الوسام الذهبي، وخمسة على البرونزي، و20 مشاركا ومشاركة على درع التميز.
واستعرض بالغنيم خلال عرض الإنجازات أربعة نماذج مضيئة لخدمة التعليم في محافظة الأحساء:
1-لطيفة العفالق، حيث أدركت أهمية الاستثمار في التعليم وأسست مدارس خاصة، وجعلت منها بيئة تعليمية خصبة بالمبادرات، والحصول على المراكز المتقدمة.
2-المعلم عبدالله الشمري، حيث تمكن من قيادة أربع مدارس متوسطتين وثانويتين في هجرتي الخن وحرض، وتزيد المسافة بينهما على 180 كلم ذهابا وإيابا.
3-المواطن علي الذوادي، الذي بذل وقته وجهده في استخراج ست أراض بمدينة الشعبة، لبناء مدارس عليها للبنين والبنات، واستغرق تعبه قرابة 10سنوات متتالية، قضى فيها مسافرا بين الأحساء والرياض، ومراجعة الدوائر الحكومية.
4-إدارة شؤون المباني في تعليم الأحساء، حيث بذل موظفوها جهودا جبارة في إدخال تحسينات على تصاميم المباني المدرسة، لتكون أكثر جاذبية، وروعي فيها البعد الجمالي في كل شيء.
وخلال الحفل وقعت إدارة التعليم خمس شراكات استراتيجية مع جهات حكومية وأهلية.
وأكد مدير التعليم بالأحساء أحمد بالغنيم في كلمته أن الجائزة تحمل قيمة مضافة في عالم الجودة، حيث شكلت بمعاييرها حراكا نوعيا وتنافسا إيجابيا أدى إلى التحول من الأداء التقليدي إلى الأداء المتميز، فأثمر عن صناعة بيئات حصبة بالإنتاجية.
وبلغ عدد المسجلين فيها هذا العام 369 مشاركا ومشاركة، ووصل عدد الفائزين بها من الجنسين 40 فائزا، ونال منهم 14 فائزا على الوسام الذهبي، وخمسة على البرونزي، و20 مشاركا ومشاركة على درع التميز.
واستعرض بالغنيم خلال عرض الإنجازات أربعة نماذج مضيئة لخدمة التعليم في محافظة الأحساء:
1-لطيفة العفالق، حيث أدركت أهمية الاستثمار في التعليم وأسست مدارس خاصة، وجعلت منها بيئة تعليمية خصبة بالمبادرات، والحصول على المراكز المتقدمة.
2-المعلم عبدالله الشمري، حيث تمكن من قيادة أربع مدارس متوسطتين وثانويتين في هجرتي الخن وحرض، وتزيد المسافة بينهما على 180 كلم ذهابا وإيابا.
3-المواطن علي الذوادي، الذي بذل وقته وجهده في استخراج ست أراض بمدينة الشعبة، لبناء مدارس عليها للبنين والبنات، واستغرق تعبه قرابة 10سنوات متتالية، قضى فيها مسافرا بين الأحساء والرياض، ومراجعة الدوائر الحكومية.
4-إدارة شؤون المباني في تعليم الأحساء، حيث بذل موظفوها جهودا جبارة في إدخال تحسينات على تصاميم المباني المدرسة، لتكون أكثر جاذبية، وروعي فيها البعد الجمالي في كل شيء.
وخلال الحفل وقعت إدارة التعليم خمس شراكات استراتيجية مع جهات حكومية وأهلية.
