أضرم الروائي الإنجليزي تشارلز ديكنز النار عام 1860 برسائل ومستندات خاصه به كتبها خلال 20 عاما.
ويدور كثير من الاحتمالات حاليا حول ارتباط تلك الأوراق بانفصاله السيئ عن زوجته عام 1858، حيث اعتاد الكتاب المشهورون مثل الشاعر فيرجيل والروائي توماس هاردي على طلب تدمير مراسلاتهم وأوراقهم الشخصية وأعمالهم غير المكتملة حين وفاتهم، إلا أن ديكنز لم يكن واثقا من ترك رسائله وأفكاره الخاصة حتى وفاته، وخشي من أن يساء استخدامها، مما جعله يدمرها بنفسه، حيث كان الإعلام في العصر الفيكتوري آنذاك مهتما بأخبار الشخصيات الشهيرة وتناقل أخبارها.
ويدور كثير من الاحتمالات حاليا حول ارتباط تلك الأوراق بانفصاله السيئ عن زوجته عام 1858، حيث اعتاد الكتاب المشهورون مثل الشاعر فيرجيل والروائي توماس هاردي على طلب تدمير مراسلاتهم وأوراقهم الشخصية وأعمالهم غير المكتملة حين وفاتهم، إلا أن ديكنز لم يكن واثقا من ترك رسائله وأفكاره الخاصة حتى وفاته، وخشي من أن يساء استخدامها، مما جعله يدمرها بنفسه، حيث كان الإعلام في العصر الفيكتوري آنذاك مهتما بأخبار الشخصيات الشهيرة وتناقل أخبارها.