قطعت وكيل الهيئة العامة للرياضة للتخطيط والتطوير، الأميرة ريما بنت بندر بأن الزي الخاص بالطالبات سيكون متماشيا مع التقاليد السعودية والاحتياجات الرياضية، مضيفة «نحن لا نتحدث عن رياضة تنافسية ولا فرق رياضية، بل نريد أن تفهم الطالبات مبادئ الصحة».
وبينت خلال ورشة عمل أقيمت أمس في الرياض بالتعاون بين وزارة التعليم وهيئة الرياضة أن رؤية 2030 تركز على الشراكة بين كل الجهات والقطاعات والتنسيق بينها، وهناك شراكة فعالة بين التعليم والهيئة ووزارة العمل والشؤون الاجتماعية.
وناقشت الورشة مقترحات حول الزي المدرسي للطالبات بعد إقرار تطبيق برنامج التربية البدنية في مدارس البنات، ومناقشة عميدي كليات التربية في دبلوم التربية البدنية المقرر طرحه بالجامعات السعودية.
وبحسب معلومات حصلت عليها «مكة» فإن الورشة طرح فيها توجه وزارة التعليم للاستعانة بـ 17655 معلمة تربية أسرية لتطبيق البرنامج 9000 منهن في المرحلة الابتدائية، والبقية في المرحلتين المتوسطة والثانوية، إضافة إلى مهامهن.
وكان وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى أصدر قرارا في وقت سابق يقضي بالبدء بتطبيق برنامج التربية البدنية في مدارس البنات ابتداء من العام الدراسي الحالي، بحيث ينفذ البرنامج وفق الضوابط الشرعية وبالتدريج بحسب الإمكانات المتوفرة في كل مدرسة، إلى حين تهيئة الصالات الرياضية في مدارس البنات وتوفير الكفاءات البشرية النسائية المؤهلة.
وجاء هذا القرار تحقيقا لأحد أهداف رؤية المملكة 2030 في السعي إلى رفع نسبة ممارسي الرياضة في المجتمع، وفقا لما ورد تحت محور مجتمع حيوي بيئته عامرة (تأتي سعادة المواطنين والمقيمين على رأس أولوياتنا، وسعادتهم لا تتم دون اكتمال صحتهم البدنية والنفسية والاجتماعية، وهنا تكمن رؤيتنا في بناء مجتمع ينعم أفراده بنمط حياة صحي).
وتضمن قرار الوزير تشكيل لجنة إشرافية لتنفيذ البرنامج برئاسة وكيل الوزارة للتعليم (بنات) الدكتورة هيا العواد، على أن تتولى اللجنة المشكلة بناء وثيقة البرنامج متضمنة الأهداف ومؤشرات الأداء، وإعداد خطة تنفيذية مرحلية للبرنامج، والعمل مع الجامعات على إعداد متخصصات يسهمن في تطبيق البرنامج بمدارس البنات، والتنسيق مع الجهات المعنية لاستكمال متطلباته، ومتابعة التنفيذ في الميدان التربوي، ولرئيسة اللجنة الاستعانة بمن تراه لاستكمال متطلبات تنفيذ البرنامج.
وبينت خلال ورشة عمل أقيمت أمس في الرياض بالتعاون بين وزارة التعليم وهيئة الرياضة أن رؤية 2030 تركز على الشراكة بين كل الجهات والقطاعات والتنسيق بينها، وهناك شراكة فعالة بين التعليم والهيئة ووزارة العمل والشؤون الاجتماعية.
وناقشت الورشة مقترحات حول الزي المدرسي للطالبات بعد إقرار تطبيق برنامج التربية البدنية في مدارس البنات، ومناقشة عميدي كليات التربية في دبلوم التربية البدنية المقرر طرحه بالجامعات السعودية.
وبحسب معلومات حصلت عليها «مكة» فإن الورشة طرح فيها توجه وزارة التعليم للاستعانة بـ 17655 معلمة تربية أسرية لتطبيق البرنامج 9000 منهن في المرحلة الابتدائية، والبقية في المرحلتين المتوسطة والثانوية، إضافة إلى مهامهن.
وكان وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى أصدر قرارا في وقت سابق يقضي بالبدء بتطبيق برنامج التربية البدنية في مدارس البنات ابتداء من العام الدراسي الحالي، بحيث ينفذ البرنامج وفق الضوابط الشرعية وبالتدريج بحسب الإمكانات المتوفرة في كل مدرسة، إلى حين تهيئة الصالات الرياضية في مدارس البنات وتوفير الكفاءات البشرية النسائية المؤهلة.
وجاء هذا القرار تحقيقا لأحد أهداف رؤية المملكة 2030 في السعي إلى رفع نسبة ممارسي الرياضة في المجتمع، وفقا لما ورد تحت محور مجتمع حيوي بيئته عامرة (تأتي سعادة المواطنين والمقيمين على رأس أولوياتنا، وسعادتهم لا تتم دون اكتمال صحتهم البدنية والنفسية والاجتماعية، وهنا تكمن رؤيتنا في بناء مجتمع ينعم أفراده بنمط حياة صحي).
وتضمن قرار الوزير تشكيل لجنة إشرافية لتنفيذ البرنامج برئاسة وكيل الوزارة للتعليم (بنات) الدكتورة هيا العواد، على أن تتولى اللجنة المشكلة بناء وثيقة البرنامج متضمنة الأهداف ومؤشرات الأداء، وإعداد خطة تنفيذية مرحلية للبرنامج، والعمل مع الجامعات على إعداد متخصصات يسهمن في تطبيق البرنامج بمدارس البنات، والتنسيق مع الجهات المعنية لاستكمال متطلباته، ومتابعة التنفيذ في الميدان التربوي، ولرئيسة اللجنة الاستعانة بمن تراه لاستكمال متطلبات تنفيذ البرنامج.
الأكثر قراءة
"الديار العربية" تعيّن "جيه إل إل" لقيادة عملية اختيار مشغل فندقها في مكة المكرمة
ضمن فعاليات "موسم الرياض" ...مهرجان الكلاب يعود بعد نجاح كبير في العام الماضي
أمانة جدة تتلف 200 كجم من مواد تحضير العصائر في حملة مشتركة
"صَمّم بإحسان" مبادرة وطنية تهدف إلى تفعيل ثقافة التصميم لخدمة المجتمع
ورشة بمكه لتعزيز الرفق بالحيوان ورصد انتهاكات تربيتها
كاوست تتصدر مبادرة عالمية فريدة من نوعها تهدف إلى تطوير حلول عاجلة ومهمة لمواجهة التغيرات المناخية