كثير منا حين ينتهي به المطاف في عمل ما إلى الخسارة، يشعر أن الحياة قد رفعت له شعار النهاية، وأنه ليس بمقدوره بعد الآن الذهاب في أي طريق للنجاح، رغم أن الحياة الحقيقية قد تبدأ عادة بعد الخسارة.
وكي تجد ذاتك مجددا وتنهض، إليك هذه الإرشادات:
1 لا تلوم نفسك على الخسارة وتقبلها بصدر رحب.
2 لا تحاول إجهاد نفسك بالأفكار السلبية.
3 خذ الجانب المشرق من الأمر، وأنك ستتعلم من أخطائك في الصفقات المستقبلية.
4 عليك تحليل الأسباب التي أدت إلى خسارتك، حتى تتجاوزها ولا تقع فيها مجددا.
5 لا تجعل الخسارة تفقدك الثقة في ذاتك وقدراتك.
6 تذكر مهما كان عدد الأخطاء التي وقعت فيها، مهما كان تقدمك بطيئا، فأنت تسبق من لا يحاولون فعل أي شيء.
7 يجب عليك أن تقاتل في الأيام الصعبة، حتى تستحق مجيء أفضل أيام حياتك.
8 يمكنك أن تتعلم دروسا عظيمة من أخطائك، حين لا تكون مشغولا بإنكار وقوعك في هذه الأخطاء.
9 لا تقلق من ظن الآخرين بك، إذ لا قيمة له. ما يهم فعلا هو ما ظنك أنت بنفسك.
10 الأخطاء تعلمك دروسا قيمة، كلما ارتكبت خطأ، دل ذلك على اقترابك من هدفك الذي تريده. الخطأ الأعظم الذي سيضرك حقا هو حين تختار ألا تفعل شيئا مخافة الوقوع في الخطأ.
وكي تجد ذاتك مجددا وتنهض، إليك هذه الإرشادات:
1 لا تلوم نفسك على الخسارة وتقبلها بصدر رحب.
2 لا تحاول إجهاد نفسك بالأفكار السلبية.
3 خذ الجانب المشرق من الأمر، وأنك ستتعلم من أخطائك في الصفقات المستقبلية.
4 عليك تحليل الأسباب التي أدت إلى خسارتك، حتى تتجاوزها ولا تقع فيها مجددا.
5 لا تجعل الخسارة تفقدك الثقة في ذاتك وقدراتك.
6 تذكر مهما كان عدد الأخطاء التي وقعت فيها، مهما كان تقدمك بطيئا، فأنت تسبق من لا يحاولون فعل أي شيء.
7 يجب عليك أن تقاتل في الأيام الصعبة، حتى تستحق مجيء أفضل أيام حياتك.
8 يمكنك أن تتعلم دروسا عظيمة من أخطائك، حين لا تكون مشغولا بإنكار وقوعك في هذه الأخطاء.
9 لا تقلق من ظن الآخرين بك، إذ لا قيمة له. ما يهم فعلا هو ما ظنك أنت بنفسك.
10 الأخطاء تعلمك دروسا قيمة، كلما ارتكبت خطأ، دل ذلك على اقترابك من هدفك الذي تريده. الخطأ الأعظم الذي سيضرك حقا هو حين تختار ألا تفعل شيئا مخافة الوقوع في الخطأ.