الحملة الدولية للقضاء على الأسلحة النووية تفوز بجائزة نوبل للسلام
الجمعة - 06 أكتوبر 2017
Fri - 06 Oct 2017
فازت الحملة الدولية للقضاء على الأسلحة النووية بجائزة نوبل للسلام أمس لعام 2017.
وذكرت لجنة نوبل النرويجية أن الجائزة ذهبت للمنظمة تكريما لجهودها في لفت الانتباه إلى «العواقب الإنسانية الكارثية للأسلحة النووية».
وأضافت أن المنظمة سعت على نحو ريادي إلى فرض حظر إلزامي على هذه الأسلحة.
وأعربت الحملة عن سرورها لدى علمها بأنها فازت بالجائزة، حسبما قالت رئيسة لجنة نوبل النرويجية بريت ريس أندرسين، وأعربت اللجنة بصفة خاصة عن تقديرها لتركيز الحملة على التصدي لثغرة في القانون الدولي للحد من الأسلحة النووية.
والحملة الدولية للقضاء على الأسلحة النووية هي ائتلاف من 468 منظمة غير حكومية من 101 دولة حول العالم، ومقرها في جنيف.
وأحدث أهم نجاح للحملة هو العمل من أجل الاتفاقية الخاصة بحظر الأسلحة النووية، التي أقرتها الأمم المتحدة بـ122 صوتا مقابل صوت واحد في يوليو.
وقالت المديرة التنفيذية للحملة بياتريس فين، إن القلق انتابها في البداية من أن تكون الأنباء بشأن فوز الحملة بجائزة نوبل للسلام «مزحة».
وأضافت أن الحملة تشعر «بالتقدير حقا» بمنحها الجائزة، وأن الجائزة رسالة أيضا للدول التي تمتلك أسلحة نووية بأنها لا تعمل «بالسرعة الكافية» للقضاء على أسلحتها.
وذكرت لجنة نوبل النرويجية أن الجائزة ذهبت للمنظمة تكريما لجهودها في لفت الانتباه إلى «العواقب الإنسانية الكارثية للأسلحة النووية».
وأضافت أن المنظمة سعت على نحو ريادي إلى فرض حظر إلزامي على هذه الأسلحة.
وأعربت الحملة عن سرورها لدى علمها بأنها فازت بالجائزة، حسبما قالت رئيسة لجنة نوبل النرويجية بريت ريس أندرسين، وأعربت اللجنة بصفة خاصة عن تقديرها لتركيز الحملة على التصدي لثغرة في القانون الدولي للحد من الأسلحة النووية.
والحملة الدولية للقضاء على الأسلحة النووية هي ائتلاف من 468 منظمة غير حكومية من 101 دولة حول العالم، ومقرها في جنيف.
وأحدث أهم نجاح للحملة هو العمل من أجل الاتفاقية الخاصة بحظر الأسلحة النووية، التي أقرتها الأمم المتحدة بـ122 صوتا مقابل صوت واحد في يوليو.
وقالت المديرة التنفيذية للحملة بياتريس فين، إن القلق انتابها في البداية من أن تكون الأنباء بشأن فوز الحملة بجائزة نوبل للسلام «مزحة».
وأضافت أن الحملة تشعر «بالتقدير حقا» بمنحها الجائزة، وأن الجائزة رسالة أيضا للدول التي تمتلك أسلحة نووية بأنها لا تعمل «بالسرعة الكافية» للقضاء على أسلحتها.